الصفحه ١١٦ : زيد على الكاف في ساكرمك. والمراد وتكرم زيدا.
والثاني : ما لا
يصحّ وقوعه بعينه فيه كما تقول : وغلامي
الصفحه ١٢٢ : العلامة المجلسي في المرآة : صلاة
العصر في نسخة الكافي والفقيه بدون العاطف وفي نسخة التهذيب مع العاطف
الصفحه ١٣١ : غير ضائر لدلالة القرائر على أن المراد
به وهب بن عبدربه ، ونظير هذا القصور في حديث الكافي فإنه يقول
الصفحه ١٣٥ : الكافي والتهذيب في عدة مواضع لكن لم يبينها لقلة الطائل إلا موضعا
واجدا في آخر الحديث. فراجع.
(١) هذا جز
الصفحه ١٤٥ : ء على كون القراءة مندوبة فيها
فإنّ مثل ذلك كاف في صحّة الإطلاق ولهذا سمّيت الصلاة قنوتا كما صرّح به في
الصفحه ٢١٢ : (٦)
__________________
(١) انظر جامع أحاديث الشيعة ج ٢ ص ٢٦٤ الرقم ٢٤٢٩ رواه عن الكافي والتهذيب
وللحديث تتمة لم يذكرها المصنف هنا
الصفحه ٢٢٦ : .
__________________
(١) هكذا ضبط النسخ المخطوطة عندنا ، والصحيح عن أبى جعفر ، والحديث في
الكافي باب ثواب قراءة القرآن الحديث
الصفحه ٣٠٨ : ١١٧٠ والكافي ج ١ ص ٨٧ وتتمة الحديث
والعزائم أربعة : حم السجدة : والم تنزيل. والنجم ، واقرا باسم ربك
الصفحه ٣٣٣ : الزمان
__________________
(١) انظر التهذيب ج ٤ ص ٣٢٧ الرقم ١٠١٨ والفقيه ج ٢ ص ٨٩ الرقم ٣٩٨ والكافي
الصفحه ٣ : بن الحسن بن على الطوسي عماد الشيعة الإمامية محقق الأصول والفروع ، ومهذب
فنون المعقول والمسموع صاحب
الصفحه ٤ : يذكروا للشيخ كلمة أو رأيا أو كتابا يثبت صحة هذه النسبة على
كثرة مؤلفاته الأصولية والفقهية ثم إنه كان وفاة
الصفحه ٦ : بهادر ، وتأولوها بما هو
مبسوط في الكتب الأصولية ، ومقدمة التفاسير ولعل أحسن البيان ما ذكره الشيخ ونقله
الصفحه ٨٢ : ) صفة له : أى قرآن حسن مرضيّ أو كثير النفع لتضمّنه أصول
العلوم المهمّة من أحوال المبدء أو المعاد
الصفحه ١٤٦ : النصّ بالهوى مع أنّ
دليلهم أو هي من بيت العنكبوت. وقد بسطنا الكلام معهم في أصول الفقه.
وقيل : إنّ
الصفحه ١٧٨ : وتجمّل فإنّ الله جميل يحبّ الجمال.
ثمّ إنّه تعالى
أشار إلى بيان أصول الأفعال المحرّمة ، وحصرها في ستّة