الصفحه ١٣٥ : المعالم في المنتقى من ص ٤٦٢ إلى ٤٦٣
مع ذكر مواضع اختلاف ألفاظ الكتب الثلاثة ، واختلاف نسخها. فراجع
الصفحه ١٥٠ : من كتب
الشيعة وأهل السنة ترى الأحاديث بهذا المضمون كثيرة.
(٢) انظر العياشي ج ٢ ص ١٦١ والبرهان
الصفحه ١٥٤ : توسعة وقت الفجر والظهرين وعدم اختصاصها بأوّل الوقت كما ذهب إليه
الشيخ في بعض كتبه حيث حكم بأنّ وقت صلاة
الصفحه ١٦٧ : ، وتفصيل جميع ذلك في كتب الفروع.
(إِنَّ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ) قيل : أراد بهم علماء اليهود وقيل
الصفحه ٢١٩ : المجمع ج ٥ ص ٣٧٧.
(٢) انظر خصائص النبي (ص) بأقسامها في التذكرة أول كتاب النكاح المقدمة
الرابعة ومن كتب
الصفحه ٢٢٤ : الجليل (سيد مهدي بن نزار) فحل عظيم من علماء الشيعة كما تشهد به كتبه
والحاكم باصطلاح أهل الدراية من أحاط
الصفحه ٢٣١ : كتب
الرجال والدراية والفرق والتاريخ.
ومن عجيب الاشتباه والخطاء ما وقع
للأستاذ أبي زهرة في كتاب
الصفحه ٢٣٨ : الخامس في طرق القصر وكتب الأدب واللغة والنحو لا نطيل الكلام بسردها
، وكفاك استفادة مثل ابن عباس حبر الأمة
الصفحه ٢٤٥ : لذكري وشغل القلب واللسان به ، وقيل :
لأنّي ذكرتها في الكتب وأمرت بها ، وقيل : لأن أذكرك بالمدح والثنا
الصفحه ٢٥٦ : ء الصلوات ونحوها
من أفراد العبادات ، وقد أغنى من ذكره هنا بيانه في كتب الفروع على التفصيل.
(الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٢٦٥ : أبو الصلاح أيضا ، وهذه جملة
نافعة هنا ، وتمام ما يتعلّق بذلك يعلم من كتب الفروع.
الثانية : (فَإِذا
الصفحه ٢٦٦ : ذكر الله في السوق مخلصا عند غفلة الناس
وشغلهم بما فيه كتب الله له ألف حسنة ، ويغفر له يوم القيمة مغفرة
الصفحه ٢٦٨ : موجودة في الكتب المشهورة نعم ذكرها
الصدوق في كتاب ثواب الأعمال بسند غير معلوم الصحّة (٣) ولعلّ الوجوب
الصفحه ٢٧٢ : عبارة تأمّل ، وتفاصيل أحوال صلاة الميّت وكيفيّتها
وما يعتبر فيها من الشرائط يعلم من كتب الفروع
الصفحه ٢٧٥ : قلت : لو كان النبي أتم في سفر
لم يعيبوا على عثمان حين أتم بمنى وكتب أخبارهم والسير والتواريخ مشحون