الصفحه ١٤١ : عليها إلّا
الله تعالى من عافية المريض وغيرها ، وقد قالت أُمّ سليم : يا رسول الله خادمك أنس
ادع الله له
الصفحه ٨٩ : شريعة آدم ـ عليه السلام ـ ، للمخلوقين ويشبه أن يكون قد كان باقياً إلى زمان يوسف ـ
عليه السلام ـ فكان
الصفحه ١٤٠ : عليها إلّا الله عدّ
عمله عبادة وشركاً ، فها هو ابن تيمية يكتب في هذا الصدد قائلاً :
«من يأتي إلى قبر
الصفحه ٤١ : هو أيضاً باطل ، لأنّه تأويل بلا مصدر ولا دليل.
هذا مضافاً إلى
أنّ آدم ـ عليه السلام ـ لو كان قبلة
الصفحه ١١ : عَلَى الْغَيْبِ وَلكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ
يَشاءُ) (آل عمران ـ ١٧٩).
* * *
٥ ـ ينقل
الصفحه ١٥٥ : إلّا من اتّفقت كلمتهم على تكفيرهم
كالنواصب.
ومن راجع الكتاب
والسنّة يجد أنّهما يركّزان دعوتهما على
الصفحه ٢٠٨ : الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها) (البقرة ـ ١٨٩).
وهذا واضح بملاحظة
العرف أيضاً ، فإنّه يطلق على بيوت الأعراب وعلى
الصفحه ١٨ : بِإِذْنِ اللهِ) (النساء ـ ٦٤)
وعلى ذلك فكل من
افترض اللهُ طاعَته ، والانقياد لأوامره ، والانتهاء عن
الصفحه ٤٢ :
من غير تكرمة له
ولا فضيلة لما كان لآدم في ذلك حظ ولا فضيلة تُحسَد كالكعبة المنصوبة للقبلة
الصفحه ١٩١ : هوامشه
على كتاب فتح المجيد :
«الذكريات التي
ملأت البلاد باسم الأولياء هي نوع من العبادة لهم وتعظيمهم
الصفحه ٢٦ : ) في العبادة أو جميع أقسامه وصور المشرك في فقده ما
يعتمد عليه في حياته فتدبّر في الآية التالية إذ يقول
الصفحه ١٦٨ : الشبهات ما حاصله :
«أنّ الطلب من
الشفيع ينافي الإخلاص في التوحيد الواجب على العباد في قوله
الصفحه ١٦٩ :
ولا يخفى ما في
كلامه من ضعف :
أمّا
أوّلاً : فانّ هؤلاء
المتوسّلين عند الضرائح لا يشركون أحداً
الصفحه ٥٩ :
أكثر ما يجد
الإنسان عدّة معاني متباينة ومتمايزة للفظة واحدة حتى أنّه ليتصور ـ في أوّل وهلة
ـ أنّ
الصفحه ١٨٣ : ء ـ ٥٧)
(وَلا تَدْعُ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ) (يونس ـ ١٠٦)
(إِنْ تَدْعُوهُمْ