الصفحه ٨١ : في
هاتيك الموارد لا ينفك عن الخضوع ، فالذي يجب التركيز عليه هو أن نعرف ما هو فعل
الله سبحانه ، ونميزه
الصفحه ٧٥ : بألوهية الاوثان ،
وما أورد من الآيات قد أثبتت ذلك بوضوح ، غير أنّ الدعوى الثانية غير ثابتة ،
وقصارى ما
الصفحه ٦٤ : هذه الآية
بمؤمن آل فرعون الذي كان يدافع عن النبي موسى ـ
عليه السلام ـ وراء قناع النصيحة
والصداقة لآل
الصفحه ٩ : اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ
ذلِكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٢٧ : ما حقّ
العباد على الله ...»؟ (٣).
فتبيّن من هذا
البحث أنّ الحلف بغيره سبحانه ولا إقسامه بمخلوق لا
الصفحه ٥ : تصدّرت المفاهيم والتعاليم السماوية على
الإطلاق ، ويُعَدُّ أساساً لسائر التعاليم والمعارف الإلهية العليا
الصفحه ١٨٨ : .
ويؤيد ما ذكرناه
ما ورد في دعاء سيد الساجدين زين العابدين ـ
عليه السلام ـ مشيراً إلى مفاد
الآية المتقدمة
الصفحه ١٠٩ : الغيبية إن كان ينطوي على الاعتقاد بأنّها مستندة إلى الإذن الإلهي
وإلى القدرة المكتسبة منه سبحانه ، فهي
الصفحه ١٩٤ :
لا تختص جملة «عزّروه»
بزمان النبي ، أضف إلى ذلك أنّ القائد العظيم يجب أن يكون موضعاً للتكريم
الصفحه ٢١١ : على إبلاغها إلى محلّها وترك الركوب عليها وتعليفها ،
وتعظيم الأنبياء والأولياء في حياتهم بنحو وبعد
الصفحه ٧٢ : ، وانّه ما لم ينشأ الفعل أو القول من هذا الاعتقاد لا
يكون الخضوع أو التعظيم والتكريم عبادة.
فهنا دعويان
الصفحه ٧٧ :
مشعراً بالخضوع لمن يتخذه الخاضع إلهاً ليوفيه بذلك ما يراه له من حق الامتياز
بالألوهيّة» (١).
لقد صب
الصفحه ٧٣ : الشرك في
بعض الآيات «باتخاذ الإله» مع الله وذلك عند ما يقول سبحانه :
(وَأَعْرِضْ عَنِ
الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١٨٦ : هذه الشروط ، عبادة لا محالة.
وتدل طائفة من
الآيات :
على أن دعوة
الوثنيين كانت مصحوبة بالاعتقاد
الصفحه ٤٦ : ... وانّ إتباع الشيطان شيء وعبادته شيء آخر.
وإذا ما رأينا
القرآن يسمّي طاعة الشيطان «عبادة» فذلك ضرب من