الصفحه ٢١٢ : ما
أفتى به أئمة المذاهب الأربعة حيث جاء في كتاب «الفقه على المذاهب الأربعة» ما يلي
:
«زيارة القبور
الصفحه ٦٦ : أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى
والِدَيَّ) (النمل ـ ١٩).
(قالَ هذا مِنْ فَضْلِ
رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ
الصفحه ٣٩ : المعبد أي
المهنوء بالقطران ، وهذا أيضاً يدل على ما قلناه لأنّ ذلك يذلّه ويخفض منه.
والمعبد : الذلول
الصفحه ١٧٢ : الطاهرة المقدّسة
فإنّها أحياء بنصّ الكتاب العزيز ، وقادرة على ما يُطلب منها في الدعاء.
٣ ـ إنّ الأوثان
الصفحه ٨٢ : كل فرد من
الناس يفهمه على قدر ما أُعطي من الفهم والدرك كما قال سبحانه :
(فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ
الصفحه ٢٢٤ :
وقد أفتى بعض أئمة
المذاهب الأربعة بجواز ذلك أيضاً ، فقد جاء في «الفقه على المذاهب الاربعة» ما يلي
الصفحه ٥٥ : البرهان
أيضاً لو فسّرنا الإله بما ذكرنا من انّه كلّي ما يطلق عليه لفظ الجلالة. وان شئت
قلت : إنّه كناية عن
الصفحه ٥٠ :
أيضاً ، إذ ليس
ثمة من فارق بين اللفظتين إلّا فارق الجزئية والكلّية ، فهما على وجه كزيد وإنسان
الصفحه ٥٢ : : ٢٣ ـ ٢٤).
ولا يخفى أنّ لفظة
الجلالة في هذه الموارد وما يشابهها يراد منه ما يرادف الإله على وجه
الصفحه ٥٦ :
يقوم بأفعاله وشئونه.
والمناسب في هذا المقام هو الخالق. ويلزم من تعدّده ما رتّب عليه في الآية من
الصفحه ١٥ :
إنّ تصوّر تعدد
المدبّر لهذا العالم يكون على وجوه :
١ ـ أنّ يتفرد كل
واحد من الآلهة المدبّرة
الصفحه ١٤٣ : ممّا مثل به ابن تيمية.
وليست هذه النسبة
إلى غير الله إلّا لأجل ما أشرنا إليه ، في محلّه من أنّ ما يعد
الصفحه ٣٣ : إِنْ تُخْفُوا
ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ) (آل عمران ـ ٢٩).
(ما يَكُونُ مِنْ
الصفحه ١٢٠ : في الحديث القدسي عن قوله تعالى :
«ما تقرّب إليَّ
عبد بشيء أحبّ إليَّ مما افترضت عليه ، وانّه ليتقرب
الصفحه ١٧ :
إنّ هذه الآية
تقسم القوانين الحاكمة على البشر إلى قسمين : إلهي ، وجاهلي ، وبما أنّ ما كان من
صنع