الصفحه ١٨٩ : ء وطلب العون من الله بالنسبة إلى عباده المتوسلين به أو
قادراً على انجاز الأمر باذنه سبحانه.
ملخّص البحث
الصفحه ١٢١ : الآلهة أنّ لهم شيئاً من التدخّل والنفوذ في ألوهية ذلك
الإله الأعلى وأنّ كلمتهم تتلقّى بالقبول ، وأنّه
الصفحه ١١٠ : ء من خادمه فقد اتّبع الأنظمة الطبيعية لتحقّق مطلبه ، أمّا إذا طلب
الماء من إمام أو نبي موارى تحت التراب
الصفحه ٥٧ :
استظهار ما اخترناه. وإليك مورداً منها في قوله تعالى :
(فَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا
الصفحه ١٥٢ : الله على ما ذا أُقاتل
الناس؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«قاتلهم حتى يشهدوا أن
لا إله إلّا الله
الصفحه ١٧٣ : قادر على أن يعين العباد ويزيل مشاكلهم بقدرته المكتسبة من الله وإذنه.
وهذا النوع من
الاستعانة ـ في
الصفحه ٨ : الْعالَمِينَ) (الأعراف ـ ٥٤)
وأمّا البرهان
العقلي على حصر الخالقية في الله سبحانه فبيانه موكول أيضاً إلى
الصفحه ١١٧ :
على أنّ ما يحكيه
الله سبحانه عنه ويخاطبه به يوم القيامة ، يدل على وقوع هذه الآيات أتم دلالة حيث
الصفحه ١٥٤ :
والأعراض.
نعم انّ الله فرض
على المسلمين عند ما تنازعوا ، أو اختلفوا في أمر أن يردّوه إلى الله والرسول كما
الصفحه ١٤٤ : الطبيعية ، وهو غير القول بكونها موجودة بلا علّة مطلقاً.
فإذا ما تبدلت عصا
موسى ـ عليه السلام ـ إلى ثعبان
الصفحه ٦٣ : بالتوحيد الربوبي وكانت علّة ذلك هي ما ذكره
من أنّه سيحتج على عباده بهذا الميثاق يوم القيامة كما يقول :
الصفحه ١٦٤ : :
(وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى
اللهِ زُلْفى
الصفحه ٢٢٥ : المتكلم في من يقسم
بهم على الله غير ما يصفه الله بهم ، إذ يقول (الْمُسْتَغْفِرِينَ
بِالْأَسْحارِ)؟.
إنّ
الصفحه ١٢٤ : المعجزات عن عباد الله الصالحين لا تخرج عن أربعة أقوال :
الأُولى : ما عليه الغلاة والمفوّضة من كونهم
الصفحه ١٠٠ : ـ ١٩ ـ ٢٠).
إلى من تشير هذه
الآيات؟
إنّ الهدف الأساس
في هذه الآيات ونظائرها هو : النهي عن دعوة