الصفحه ١٤٩ : يسجّل كثيراً من المسلمين في
ديوان الموحّدين.
ترى ما هذا الضيق
الذي أوجَده الوهابيون في دائرة الأُمة
الصفحه ١٦٢ : عند الله.
فلو قال مسلم
لصالح من الصالحين : (اشفع لي عند الله) فانّه لا يفعل ذلك إلّا مع التوجّه إلى
الصفحه ١٠١ : ) (الأعراف ـ ١٩٤).
(وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) (فاطر ـ ١٣).
(قُلْ
الصفحه ٦٥ : .
ومن هذا البيان
يتضح المراد من قول فرعون :
(أَنَا رَبُّكُمُ
الْأَعْلى) (النازعات ـ ٢٤
الصفحه ٢١٣ : ».
ليس المراد من
الصلاة خصوص صلاة الميت ، إذ لو أُريد ذلك لم يكن وجه لقوله «أبداً» ضرورة أنّ
الصلاة على
الصفحه ٢٢٢ : ؟
أفهل يمكن أن يقع
مثل هذا الحلف في الكتاب العزيز مرات عديدة جداً ، ومع ذلك يكون محرماً على غيره ،
دون أن
الصفحه ١٦٠ :
المسائل
العشر
٢
هل طلب الشفاعة من غيره سبحانه شرك؟
لا مرية في أنّ
الشفاعة حق خاص بالله
الصفحه ١٠٥ :
وأوضح دليل على ما
ذكرناه هو ما اعترف به السائل من عدم شمول الخطابات لدعوة الأحياء وطلب الحاجة
الصفحه ٢٠٣ : بهدمه أو حرّمه ، أو فاه في ذلك
ببنت شفة على كثرة ما يرد من الزوار والمتردّدين من جميع أقطار المعمورة
الصفحه ١٣٢ : ).
فبعد ما رجع موسى
من الميقات ورأى الحال فسأل السامري عن كيفية عمله وأنّه كيف قدر على هذا العمل
البديع
الصفحه ١٣٨ :
ومن هذا اتضح ضعف
ما افاده ابن تيمية إذ قال :
«كل من غلا في نبي
، أو رجل صالح وجعل فيه نوعاً من
الصفحه ١١٣ : ).
فلو لم يكن لضربه
بالعصا عن إرادته ، تأثير في تفجير الماء من الصخر لما أمر به الله سبحانه.
وربما
الصفحه ١٩٢ : لو اجتمع
جماعة في يوم ميلاد علي بن أبي طالب ـ وهو أحد الآل ـ وقالوا : إنّ علياً كان يطعم
الطعام
الصفحه ٤٨ : بطبيعتها احتراماً ، لتصير إهانة في
صورة تحريمها ، بل تبقى ماهية الضيافة على ما كانت عليه ولو تعلّق بها
الصفحه ١٠٤ : وإن لم تكن عبادة له على ما أوضحناه ، ولكنّها أمر محرّم بحكم
هذه الآيات ، فدعوة الصالحين من الأموات من