الصفحه ١٦٦ : :
(مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) (البقرة ـ ٢٥٥)
وقال :
(ما مِنْ شَفِيعٍ
إِلَّا
الصفحه ١٨٥ : .
ومعلوم أنّ الخضوع
والتذلّل أو أيّ نوع من القول والعمل أمام شيء باعتقاد أنّه إله كبير أو إله صغير
لكونه
الصفحه ١٧٩ :
ولكنه مدفوع ،
بأنّ إعطاء القدرة دليل على المأذونية في أعمالها في الجملة ، إذ لا معنى لأن
يعطيه
الصفحه ٦١ :
(اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) (التوبة ـ ٣١).
فلأجل أنّهم
الصفحه ١٣٥ : يعتقد معها
باستقلال موسى في التأثير ، بل يجعل قدرته ، وتأثيره في طول القدرة الإلهية ،
ومستمدّة منه تعالى
الصفحه ٢٣١ : ................................................... ٩٨
ج ـ عقائد عرب الجاهلية................................................... ٩٩
إلى من تشير هذه
الصفحه ٢٥ : الرسالة السماوية هو : دعوة البشر إلى
عبادة (الله الواحد) والاجتناب عن عبادة غيره.
فالتوحيد في
العبادة
الصفحه ٢٢٠ :
فإذا كانت آثار
إسماعيل وهاجر لأجل ما مَسَّها من الأذى مستحقة لجعلهما مناسك ومتعَبّدات ، فآثار
الصفحه ١٨٢ : اللهِ عِبادٌ أَمْثالُكُمْ) (الأعراف ـ ١٩٤)
(وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ
الصفحه ١٠ : ).
بينما نجده يقول
في موضع آخر ، ناسباً التوفّي إلى غيره :
(حَتَّى إِذا جاءَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
الصفحه ٥٨ : ضيعته إذا قام على إصلاحها
، والرب : المصلح للشيء ، والله جل ثناؤه الرب ، لأنّه مصلح أحوال خلقه. والراب
الصفحه ١٨١ :
في الصغرى خارج عن
موضوع بحثنا فأنّ البحث إنّما هو على فرض قدرتهم.
وإن كان المنع ،
لأجل كون
الصفحه ٢٠ : العبادة :
والمراد منه حصر
العبادة لله سبحانه وحده وهذا هو الأصل المتفق عليه بين جميع المسلمين بلا اختلاف
الصفحه ٢٠٥ : لعلي ـ عليه السلام ـ.
هذا حال السند.
وأمّا الأمر
الثاني (أعني دلالة الحديث) فلا بدّ من الدقة في
الصفحه ١٣٤ : يقول :
(فَاسْتَغاثَهُ
الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسى فَقَضى