الصفحه ٣٠ : الألوهي لما عرفت من
أنّ الإله ليس بمعنى المعبود.
والحاصل أنّه ليس
المطروح في هذه المرحلة من الشرك هو
الصفحه ٩٩ :
عليها ونتوسل بها
إلى الهياكل فنتقرّب إلى الروحانيات ونتقرّب بالروحانيات إلى الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٣١ :
٤ ـ دوافع الشرك
في العبادة :
نشير ـ من بين
الدوافع الكثيرة ـ إلى ثلاثة :
أ) الاعتقاد
بتعدّد
الصفحه ٦ : ـ ٤).
وقوله سبحانه :
(وَهُوَ الْواحِدُ
الْقَهَّارُ) (الرعد ـ ١٦).
إلى غير ذلك من
الآيات الدالة على أنّه
الصفحه ٤ :
للرسول أو توسل بالسبب.
والذي دعاني إلى
تأليف هذا الكتاب هو إيضاح بعض الأُمور الرائجة بين المسلمين من
الصفحه ١١٩ : تُخْرِجُ الْمَوْتى بِإِذْنِي) (المائدة ـ ١١٠).
على أنّ الله يصف
طائفة من ملائكته أيضاً بهذه السلطة فيقول
الصفحه ٣ :
تقديم :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله
الصفحه ١٨٧ : العقيدة يكون مصداقاً للعبادة.
والدليل على أنّ
المراد من الدعوة في هذه الآيات هو القسم الملازم للعبادة
الصفحه ٣٢ :
وإن كانت عقيدة
الزرادشتيّين ـ الواقعة في شأن هذين الإلهين الأخيرين تكتنفها حالة من الإبهام
الصفحه ٤٧ :
كيف لا ، ونحن
نقرأ في الحديث الشريف :
«من أصغى إلى ناطق فقد
عبده ، فإن كان الناطق يؤدي عن الله
الصفحه ١٢٢ : إلى ذلك :
أنّ عرب الجاهلية وإن كان يتجنّب المضار باستشفاعهم ، إلّا أنّ عملهم هذا كان
مبنياً على القول
الصفحه ١٩ : ، وتنظيم
الحريات وتحديدها أحياناً ، والتسلّط عليها ، احتاج ذلك إلى ولاية بالنسبة إلى
الناس ، ولو لا ذلك
الصفحه ١٧٨ : إِلَّا بُشْرى
لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ
اللهِ) (آل عمران
الصفحه ١٥٩ :
البحث مركز على كونه طلباً توحيدياً أو غير توحيدي.
ومما يوضح ذلك أنّ
الفراعنة كانوا يطلبون من موسى كشف
الصفحه ١٩٨ : : «أبشر»
، فقال : قد أكثرتَ عليَّ من أبشر ، فأقبل على أبي موسى وبلال كهيئة الغضبان فقال
: «ردَّ البشرى