الصفحه ٨٣ :
١ ـ تفويض الله
تدبير العالم إلى خيار عباده من الملائكة والأنبياء والأولياء. ويسمّى بالتفويض
الصفحه ٢١٦ :
من التوجّه إلى
كلّ مسجد ، فإنّ سائر المساجد إمّا مسجد الجامع ، أو مسجد السوق أو مسجد المحلّة
فلكل
الصفحه ١٢٩ :
إنّ المقصود من
الشرك في هذه الآيات ـ ليس فقط أنّ هؤلاء إذا وصلوا إلى البرّ أو نجوا عكفوا على
الصفحه ٨٨ : صغاراً في مقابل إله قاهر.
أضف إلى ذلك أنّهم
شوّهوا بذلك سمعة جمهرة من المسلمين حيث فسّروا الآيات
الصفحه ٣١ :
٤ ـ دوافع الشرك
في العبادة :
نشير ـ من بين
الدوافع الكثيرة ـ إلى ثلاثة :
أ) الاعتقاد
بتعدّد
الصفحه ٣٣ : إِنْ تُخْفُوا
ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ) (آل عمران ـ ٢٩).
(ما يَكُونُ مِنْ
الصفحه ٥٢ :
سنشير إليه.
ويؤيد وحدة
مفهومهما ، بالذات ، مضافاً إلى ما ذكرناه من وحدة مادتهما : أنّه ربما يستعمل لفظ
الصفحه ٨٧ : القرآن إلى ذاته.
ومن الصابئة من
يقول :
«إنّ القمر ملك من
الملائك ، يستحق العبادة وإليه تدبير هذا
الصفحه ١٣ : الإلهية.
وبما أنّ هذا
العالم هو عالم الأسباب والمسببات ، وأنّ كل ظاهرة لا بد أن تصدر وتتحقق من مجراها
الصفحه ٩٨ :
٦ ـ عقائد العرب
الجاهليين والوثنيين :
إنّ الوثنيين في
ذاك العصر كانوا ينقسمون إلى أصحاب الهياكل
الصفحه ١٥٧ : أنّه ليس هنا في الحقيقة إلّا فعل واحد
وهو الإشفاء ينسب تارة إلى الله على وجه التسبيب وإلى غيره من
الصفحه ٢٧ : أدخل الوثنية في مكة ونواحيها وروّجها
فيها هو : «عمرو بن لحي».
فقد رأى في سفره
إلى البلقاء من أراضي
الصفحه ٣٤ :
تشاء!!!
من أجل هذا عبد
سكنة شواطئ البحار (إله البحر) لكي يجود عليهم بنعم البحر ويدفع عنهم آفاته
الصفحه ٦٧ : دُونِ اللهِ) (التوبة ـ ٣١).
(وَلا يَتَّخِذَ
بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) (آل عمران
الصفحه ١٥ : نوعاً واحداً من النظام يسود كل جوانب الكون من الذرّة إلى المجرّة.
وإلى هذا الشق
أشار بقوله : في الآية