الصفحه ١٢٧ : علی
الشخصيات الّذين استشهد بهم السيّد ، وإلّا فهم أكثر وأكثر.
الصفحه ١٣٠ : .
ولا يخفي إنّ هذا التحقيق في أحوال
المائه ، الّذين ذكرهم السيّد ـ طاب ثراه ـ إنّما جاء علی ضوء كلمات
الصفحه ١٣٧ :
أقول
:
كان المبحث الأوّل في : (إمامه المذهب) في
الأُصول والفروع ، وقد أورد السيّد فيه
الصفحه ١٣٨ : مباشرهً».
قال
السيّد ـ رحمه اللّٰه ـ :
«إنّ من أحاط علماً بسيره النبيّ صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٣٩ : فلم يوجد» (٢).
وقد اكتفي السيّد لإثبات المدّعی
بذكر عدّه نصوص ، مع التعرّض لشبهات الخصوم بشأنها
الصفحه ١٤٠ :
المراجعه
(٢٠) ـ (٢٥)
نصُّ
الدار يوم الإنذار
قال
السيّد :
«وحسبك منها ما كان في مبدإ
الصفحه ١٥٤ : ، ولا يعارضه ما انفردوا به ،
كما لا يخفي علی أهل الدرآيه.
فالحقّ مع السيّد في قوله عن ابن تيميّة
الصفحه ١٦٢ :
المراجعه
(٢٦)
حديث
المناقب العشر
قال
السيّد :
«حسبك من النصوص ـ بعد حديث الدار ـ : ما
الصفحه ١٧٠ :
المراجعه
(٢٨) ـ (٣٤)
حديث
المنزله
قال السيّد :
«وأنزله منه منزله هارون من موسی
، ولم
الصفحه ١٩٥ : والتراجم
، وقد ذكر السيّد بعضها ، ولا حاجه إلی التطويل.
فيكون حديث المنزله من الأحاديث المتواتره
المقطوع
الصفحه ١٩٨ : ، واختصاص
الاستخلاف بذلك المورد فقط ، فیسقط الاستدلال.
فأجاب السيّد رحمه اللّٰه بوجهين :
الوجه
الأوّل
الصفحه ٢٠٤ : السيّد ـ والموارد الأُخری التی أضفناها إليها
ـ في كتبهم المعروفه المشهوره ، وبأسانيد كثيره ، فإذا كانوا
الصفحه ٢٠٧ : موسی» فإنّه ـ في الحقيقة ـ إقرار بالدلاله مع صحّه السند ، وردّ
علی جميع المعترضين.
ثمّ إنّ السيّد
الصفحه ٢٠٨ :
في هذين الحديثين بنحو
الإیجاز :
حديث
المؤاخاه
ذكر السيّد رحمه اللّٰه أنّ
المؤاخاه كانت
الصفحه ٢٠٩ : السُنّة ، كابن عبد البرّ ، ونقله عنه ابن حجر وأقرّه ، كما سيأتي.
وقد نقل السيّد خبر المؤاخاه الأُولي