الصفحه ٧٢ : » (١).
وذكره في ميزانه لأنّ أبا داود كان يقع فيه
، ولأنّ أحمد كان لا يری الكتابه عنه ... (٢).
وجاء بترجمته
الصفحه ٧٤ : !
فرّوجه لا يوجد من يذبحها وعليّ يذبح في ضحوه نيّفاً وعشرین ألف مسلم.
قلت : وكتابه في الضعفاء يوضّح
الصفحه ٨٤ : علی
شيء منها وللّٰه الحمد»؟!
هذا في كتابه سير أعلام النبلاء ، وتجد
الأفظع من ذلك في حقّ الإماميه
الصفحه ٩٩ : وتقوّی
أتباعها ....
وأيضاً : ففي رواه كتأبي البخاري ومسلم
من أهل البدع كثيرون ، فإذا سقط الاحتجاج
الصفحه ١٠٢ : بسبب ذلك (٢)
..
أمّا العقيلي فقد أورده في كتابه في الضعفاء
(٣).
والذهبي من جمله المدافعين عن ابن
الصفحه ١٥٥ : الموارد المختلفه ، ومشی عليه هنا غير واحدٍ ، كبعض المعاصرین
، من أمثال محمّد سعيد رمضان البوطی ، صاحب كتاب
الصفحه ٢٠٩ : ، ومثبتاً صحّه المؤاخاه الأُولي
بين المهاجرين بعضهم مع بعض : وأنكر ابن تيميّة في كتاب الردّ علی ابن
المطهّر
الصفحه ٢١١ : المتقوّل : «لم تثبت في كتابٍ
من كتب السُنّة الصحيحه ، ولم تخرج حديثاً واحداً منها ، وإنّما جاء ذلك في كتب
الصفحه ٢١٨ : درسنا حديث : «خوخه أبي بكر» في كتأبي
البخاري ومسلم ـ وهما أصحّ الكتب عندهم ـ عرفنا أنّ هذا هو الموضوع
الصفحه ٢٣٠ : الجمع
إلّا أن هؤلاء قائلون بصحّه حديث الخوخه
أيضاً ؛ لكونه في كتأبي البخاري ومسلم ، ولأنّه يدلّ علی
الصفحه ٢٦٤ : فالأصل فيه هو : عبد الجبّار المعتزلی في كتابه
المغني
، فهم عيال علی المعتزله ، وقد أجاب
عنه السيّد
الصفحه ٣٠٦ :
كابن تيمية ، وابن الأثير
، وابن حجر ، وغيرهم ، عن الكتاب المذكور ، ولكنّه غير موجود فيه الآن
الصفحه ٣٢٢ : دحلان في باب حجّه الوداع من كتابه السيره
النبوية : وخرج معه صلّی اللّٰه عليه
وآله وسلّم ـ من المدينه
الصفحه ٣٣٧ :
اللّٰه عليه وآله وسلّم : إني تارك فیكم خليفتین : كتاب
اللّٰه ، حبل ممدود ما بين السماء والأرض أو ما بين
الصفحه ٣٤٢ : الإمام مسلم لا
يجد فيها إلّا الوصيه باتّباع كتاب اللّٰه والتذكیر فقط بأهل بيته
رضوان اللّٰه تعالی عليهم