الصفحه ١٩٧ : يراجع كتب الأُصول والأدب وغيرهما
من العلوم ، ك : شرح
مختصر الأُصول في مبحث الصیغ
الموضوعه للعموم ، وفي
الصفحه ٦٧ :
الأُصول.
ثمّ إنّ غير واحدٍ منهم تكلّم في كتب الترمذي
وأبي داود والنسائي وابن ماجه ، وهی المسمّاه
الصفحه ١٣٧ :
أقول
:
كان المبحث الأوّل في : (إمامه المذهب) في
الأُصول والفروع ، وقد أورد السيّد فيه
الصفحه ٣١٢ : العقلی المذكور
ممّا يعترف به حتّی شيخ النواصب المكابرین ابن تيمية الحرّاني في منهاجه.
٥ ـ وأصحابنا
الصفحه ٣٤٨ : ذكر في شيء من الروايات. انتهی.
منهاج السُنّة ١٣/٤ و ١٤.
ثمّ إنّ الموسوی يتّهم أهل السُنّة
ـ ممثّلین
الصفحه ١٥٠ : ، والبغوي ، وقد احتجَّ ابن تيميّة في منهاج السُنّة
بهذه الكتب (١)
، ووصف الطبري وابن أبي حاتم ـ في جماعهٍ من
الصفحه ٢١٠ : الحديث بسنده ولفظه ، وأثبتنا صحّته سابقاً ؛ فراجع. وهو في كنز العمّال ١١ : ٦١٠
برقم ٣٢٩٥٥.
(٢) منهاج
الصفحه ٢٦٢ :
__________________
(١) منهاج السُنّة ٢
: ٣٠.
(٢) منهاج السُنّة ٧
: ١١.
(٣) منهاج السُنّة ٧
: ١٧.
الصفحه ١٩ : تناقضات ابن تيميّة في منهاجه
، وما أكثرها!!
٣ ـ علی إنّه لو كان الإسناد المذكور
ضعيفاً ، فقد روی عن ابن
الصفحه ١٠٧ : ، وطردهم
الأئمّة عليهم السلام وحذّروا منهم الأُمّه ..
لقد افتتح ابن تيميّة منهاجه بالسبّ والشتم
للشيعه
الصفحه ٣٤١ : ...). (المنهاج
٤ : ٨٤).
ثالثها : لو أنّ النبيّ صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم أمر بتبلیغ الناس إمامه عليّ بعده
الصفحه ٣٤٢ : ، وليس فيه أمر باتّباعهم.
قال ابن تيمية في منهاج السُنّة ٤ : ٨٥
: (والحديث الذي في مسلم إذا كان النبيّ
الصفحه ٢٤ : !!
__________________
(١) منهاج السُنّة ٧
: ١٨٩.
(٢) سوره الفتح ٤٨ : ٢.
الصفحه ٤٧ :
ولكنّ المعترضين لا يعلمون ، ولو عرفوا الحقيقة
لعلموا أنّ الشيعه إنّما جروا علی منهاج العتره
الصفحه ٦٩ :
__________________
(١) المنهاج في شرح صحيح
مسلم بن الحجّاج ٢ : ٢٠٩ ، صحيح البخاري بشرح الكرماني ٢٥ : ٢٠٤ ، زاد المعاد في هدی
خير