الصفحه ١٧٥ : الأُصول هو الذي أوقعه في هذه الورطه ؛ حيث رآه
بمقتضی الأُصول نصّاً صریحاً لا يمكن التخلّص منه إلّا
الصفحه ١٠٤ : المناوی ـ مثلاً ـ ينقل
في شرح الجامع الصغير إجماع فقهاء الحجاز والعراق من أهل الحديث والرأي ، منهم مالك
الصفحه ١٠٧ : أحاديث أهل الفرق بمثل اختلافهم في أحاديث الشيعه ....
وقبل الورود في شرح ذلك ، لا بُدّ من التنبيه
علی
الصفحه ١٩٦ :
قال في شرح المواقف
: «والجواب : منع صحّه الحديث كما منعه الآمدی ...» (١).
هذا ، مع علمهم
الصفحه ٢١٢ : السُنّة ، وبسندٍ
معتبر ، وهو أكثر من حديث واحد ، فمن الكاذب؟!
وثالثاً
: قد قال الحافظ ابن حجر في شرح
الصفحه ٢٣٠ : ابن روزبهان في كتابه الباطل (٢)
..
وكلام ابن حجر العسقلاني في شرح البخاري
(٣) والقول المسدّد
الصفحه ٣٥٥ : .
(٢) أسني المطالب في مناقب
علی بن أبي طالب : ٤٨.
(٣) التیسير في
شرح الجامع الصغير ٢ : ٤٤٢.
(٤) نقله
الصفحه ٣٦٤ : شرح المقاصد وفي شرح التجريد
، وهما من أشهر كتبهم في العقائد ما نصّه : «ولفظ (المولي) قد يراد به
الصفحه ٣٦٥ : الجهله ، في مقام الجواب عن
__________________
(١) شرح المقاصد ٥ : ٢٧٣
، شرح التجرید : ٣٦٩.
الصفحه ٣٨٤ : الحدید عن تاريخ الطبري في أواخر شرح
الخطبه القاصعه ص ٢١٢ ج ١٣ من شرح النهج ، ودونك ص ٢٥٧ ج ١ من مسند
الصفحه ٣٩٥ : منطویهً
علی اعتقاد تعظیمه. وفي شرح الهمزیه : إنّ معاوية كان يرسل يسأل
عليّاً عن المشكلات فیجیبه ، فقال أحد
الصفحه ٢٦٣ : تقدّم عن الآلوسي : إنّ
عليه أغلب المحدّثين ، وما كان عليه أغلب محدّثی السُنّة ، وكافّه الإماميه أيضاً
الصفحه ٥٠ : (١).
وديوان المرتضی كبير وتواليفه كثيره
، وكان صاحب فنون.
وله كتاب الشافي في الإمامه والذخيره في الأُصول
الصفحه ٥١ : . قدم بغداد ، وتفقّه
أوّلاً للشافعی (١)
، ثم أخذ الكلام وأصول القوم عن الشيخ المفيد رأس الإماميه ، ولزمه
الصفحه ٦٧ :
الأُصول.
ثمّ إنّ غير واحدٍ منهم تكلّم في كتب الترمذي
وأبي داود والنسائي وابن ماجه ، وهی المسمّاه