الصفحه ١٩٦ : : «إنّا معاشر
الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقه» جعلوا يسبّونه سبّ الّذين كفروا (٣)!!
وأيضاً تراهم
الصفحه ٣٨٧ : العلم
فقط ، ولا يصحّ حمله علی المال ، لقوله عليه الصلاه والسلام : «نحن معاشر
الأنبياء لا نورث ما تركناه
الصفحه ٤٣١ : أيضاً ابن خراش ، الذي كذّب حديث «انّا معاشر الأنبياء ...» وخرَّج
مثالب أبي بكر وعمر (٢).
٦ ـ إنّ
الصفحه ٤٠١ : ، وأمّا صهراً فكذلك ، وأمّا معاشرهً ، فالأحاديث الصحيحه الدالّه علی
ذلك كثيره جدّاً.
وأيضاً : الأحاديث
الصفحه ٣٨٣ : الأنبياء
أوصياءهم ، حتّی قال صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم : أنا مدينه
العلم وعليّ بابها ، فمن أراد العلم
الصفحه ١٢٩ : الأنبياء ، وفي زمن النبيّ صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم ، بل لقد رووا أنّ رسول اللّٰه أرجع إلی
الدنيا والدیه
الصفحه ١٨٢ : غير أنّه لا نبيّ بعدي ، وأنت أخی ووارثی.
فقال : وما أرث منك؟!
قال : ما ورث الأنبياء من قبلی
الصفحه ٢٦٦ : كانوا يفضّلونه علی سائر الأنبياء ، كما تحقّق في مبحث آيه المباهله.
وبعضه دفاع عن النواصب ؛ إذ يقول
الصفحه ٢٨١ : اعترف بأنّ عليّاً هو الجامع
لأسرار الأنبياء أجمعين شيخ العرفاء محی الدين بن العربی ، في ما نقله
عنه
الصفحه ٣٠٨ : فيها بين بالمعني الأخصّ ، وحاشا سيّد الأنبياء أن يعطی
تلك المنازل الرفيعة إلّا لوصيه من بعده ، ووليّه
الصفحه ٣٣٢ :
وآله وسلّم في حكمته البالغه ، وعصمته الواجبه ، ونبوّته الخاتمه ، وأنّه سيّد الحكماء
، وخاتم الأنبيا
الصفحه ٣٣٤ :
أنّكم ترون مضمونه جائزاً علی ربّ الأرباب ، ولا علی سيّد الحكماء وخاتم
الرسل والأنبياء!!
وأنتم أجلّ من
الصفحه ٣٤٠ : الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء إلی من بعدهم ، وتجاهل بما يدلّ عليه
حديث : «أنت مني بمنزله هارون من
الصفحه ٣٨٩ : العلم والحكمه ، ما أورث الأنبياء
أوصياءهم ، حتّی قال ...» واستشهد بالأحاديث من كتب أهل السُنّة
الصفحه ٣٩٨ :
فقال : وما أرث منك؟
قال : ما ورّث الأنبياء من قبلی ،
كتاب ربّهم وسُنّة نبیّهم ، وأنت معی