الصفحه ٤٤٠ : ..................................................... ٣٥٣
دلاله حديث الغدير..................................................... ٣٥٨
هل أنكر اللغوّيون
الصفحه ٣٨٥ :
إنما هو علی ، دون
عمّه العبّاس وغيره من بني هاشم ، وكانوا يرسلون ذلك إرسال المسلمّات ، كما
الصفحه ٣٨٤ : وسلّم : والله إني لأخوه ، ووليه
، وابن عمّه ، ووارث علمه ، فمن أحقّ به مني (١)؟
وقيل له مرّهً : كيف
الصفحه ١٤٨ : :) وذلك الطعام أنا
صنعته.
ابن مردويه» (١).
(٣٦٥٢٠) ـ «...عن عليّ إنّه قيل له : كيف
ورثت ابن عمّك دون
الصفحه ١٧٦ : خاصّاً ببعض الأُمور دون بعض ، أم عامّاً شاملاً لجميع مصادیقه؟!
معاذ اللّٰه أن تراه غير عامّ ، أو يتبادر
الصفحه ٢٥٥ : الإمام الطبرسی في تفسير الآيه
من مجمع
البيان : إنّ النكته في إطلاق لفظ الجمع علی
أمير المؤمنين تفخيمه
الصفحه ٢٣ : المسلمين دون الثاني؟!
ورابعاً
: إنّ تفسيرها بأبي بكر خلاف الصواب عند ابن جرير ، وقد وصف هذا المفتری
الصفحه ٣٤٥ :
للنبيّ صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم في التصرّف في عهده ممتنعه ، فهذا أدلُّ دليل علی
أنّ المراد
الصفحه ١١ : والجهاد! فجاءت الآيه لتردّ عليهم قولهم ، بأنّ الفضل
للهجره والجهاد دون غيرهما.
وتلخّص
:
إنّ حديثنا
الصفحه ١٤٥ :
صحيحه
، فقال (١)
: (الباب من خصّ بالعلم قوماً دون قوم).
ومن عرف سريره البخاري تجاه أمير
الصفحه ٣٨٧ :
لأخوه ووليه وابن
عمّه ووارث علمه ، فمن أحقّ به مني».
إنّ من أمعن النظر في هذه الرواية يجد
الصفحه ٤٠٠ : رسول اللّٰه صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم يختصُ بها دون غيره من الصحابه علی الإطلاق ، ومن
ذلك أنّه
الصفحه ٢٩١ : الأنصار» ،
وحاول أن يكتم دعاء النبيّ ، وحال دون دخول الإمام عليه ،
__________________
(١) تاريخ مدينه
الصفحه ٣٢٤ :
وأنت تعلم أنّ تواطؤ الثلاثین
صحابيا علی الكذب ممّا يمنعه العقل ، فحصول التواتر بمجرّد شهادتهم
الصفحه ٣١٣ :
فقد جاز لنا أنْ نحتجّ علی كلّ من
يحترم أحمد بن حنبل ويتّبعه بكلامه المروی عنه في حقّ أمير