الصفحه ٤١٥ : للناس ما اختلفوا فيه
من بعده ، وعهد إلی الناس بأنّه وليهم من بعده وأنّه ...إلی آخر ما
أشرنا إليه في أوّل
الصفحه ١٠٧ : أحاديث أهل الفرق بمثل اختلافهم في أحاديث الشيعه ....
وقبل الورود في شرح ذلك ، لا بُدّ من التنبيه
علی
الصفحه ١١٩ :
هذا
ما أردنا ذكره في هذا الفصل باختصار ، ويتلخّص في أُمور :
الأوّل
: إنّ القوم ليس عندهم
الصفحه ١٣٨ :
في أُمور الدين والدنيا
لشخصٍ من الأشخاص نيابه عن النبيّ (١)
..
فالإمامه رئاسه عامّه في
الصفحه ٣٤٨ :
تدلّ علی إسلام
هذا السائل. ومن المعلوم بالضروره أنّ أحداً من المسلمين علی عهد النبيّ صلّی
الصفحه ١٧٩ : .
المؤاخاه
الأُولي.
المؤاخاه
الثانية.
سدّ
الأبواب.
النبيّ
يصوّر عليّاً وهارون كالفرقدين.
* من
الصفحه ٤٠١ : من خصائص أمير المؤمنين عليه السلام
أنّه لم يشرك باللّٰه طرفه عین ، وكان أوّل القوم إسلاماً ، وكم فرق
الصفحه ١٤٦ : مؤدّاه؟! (إِنْ
يتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَمٰا تَهْوَی الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ
جٰاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ
الصفحه ٣٩٧ : :
«وحسبك ممّا جاء من طريق غيرهم في المؤاخاه
الأُولي : حديث زيد بن أبي أوفي ، وقد أخرجه الإمام أحمد بن حنبل
الصفحه ١٧٧ :
الوجه
الأوّل : إنّ الحديث في نفسه عامّ كما علمت ، فمورده
ـ لو سلّمنا كونه خاصّاً ـ لا يخرجه
الصفحه ٢٩٥ : تمام الكلام علی الطريق الأوّل.
وقد عرفت أنّ «إبراهيم بن محمّد بن ميمون»
من الثقات عند ابن حبّان
الصفحه ٦ :
تلحق بالنبي صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم؟! فقال : ألستُ في أفضل من الهجره؟! ألست أسقی
حاجّ بيت
الصفحه ٥٦ :
يَدعِ الشرب إلی
أن مات ، فنقموا عليه ذلك ، وكان أخوه لا يری لهم السماع منه لذلك
الصفحه ٨٣ : ، والصدق أولي ما آثره ذو السبیل ـ شدید الميل إلی
آراء الحنابله ، كثير الإزراء بأهل السُنّة ...فلذلك لا
الصفحه ٢٤٥ : يلون
أمره ويتصرّفون بشؤونه.
والقرائن علی إراده هذا المعني من
الولي في تلك الأحاديث لا تكاد تخفي علی