الصفحه ٢٩٢ : » (٢).
فأمّا
الطريق الأوّل ، فقد طعن فيه من
أجل : «علی بن عابس» ، ولم يقل إلّا : قال يحيی بن معين : «ليس بشي
الصفحه ٣٥٨ :
عليّ. وفي روآيه عنده
: (وكان عليّ دعا علی من كتم) ، ورجال الأوسط ثقات».
«وعن حبشی بن جناده
الصفحه ٧ : المتّفق عليه أولي
بالقبول في مقام البحث ، والحديث الذي استشهد به من هذا القبيل ، ورواته من أعلام
القوم
الصفحه ٢٨٤ : رسول
اللّٰه صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم : يا عليّ! لك سبع خصال لا
يحاجّك فيها أحد : أنت أوّل المؤمنين
الصفحه ٣٣٧ : من حديث الغدير أنّ عليّاً أولي بالإمامه حين يختاره المسلمون
لها ويبايعونه بها ، فتكون أوْلويّته
الصفحه ٣٠٢ : ياتی
عن الثقات بما ليس من حديثهم ، لا يجوز الاحتجاج به بحال. (رياض الجنّه : ١٥٠)».
أقول
:
هذان
الصفحه ١٣٧ :
أقول
:
كان المبحث الأوّل في : (إمامه المذهب) في
الأُصول والفروع ، وقد أورد السيّد فيه
الصفحه ٢١٠ : يخفي أنّ هؤلاء من أئمّة الحديث ومن
كبار الحفّاظ.
هذا
، ولم نجد أحداً من علماء السُنّة ينكر المؤاخاه
الصفحه ٣٥٢ :
بمعني «الأولي
بالتصرّف» عند أهل اللغه) ..
ثمّ نقل عن العلّامه الدهلوی : (أنكر
أهل العربيه
الصفحه ٣٤٦ :
كتاب اللّٰه ، ولا
دخل هاهنا لمعني الأولي بالتصرّف في المقصود أصلاً). انتهی. مختصر التحفه
الصفحه ١١٧ : محمّد» ، ووافقه علی
ذلك مَن حضر من العلماء (٢).
وعن الدارقطني : أنّ أوّل عقد يحلُّ في الرفض
تفضيل
الصفحه ١٢٣ : ـ مضافاً إلی ما تقدّم ـ :
إنّه قد تمثّل التشيّع في القرون
الثلاثه الأُولي بالقول بأفضليه عليّ عليه
الصفحه ١٩٣ : : السند
والدلاله (١)
..
فأورد في الناحية الأُولي أسماء جمعٍ كبير
من أئمّة السُنّة الرواه لهذا الحديث
الصفحه ٣٤٩ :
من الناس ؛ لأنّهم
باتّفاق أهل العلم قوم استباحوا الكذب وعدم الانصياع إلی الدليل
الصفحه ٣٠٣ : الحديث ، ونوضّحها باختصار :
الأوّل
: تكذيب الحديث سنداً ..
وهذا طريق بعض المتعصّبين منهم