الصفحه ٣٣ :
آيه
الفئ
قوله
تعالی : (مٰا
أَفٰاءَ اللّٰهُ عَلیٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُریٰ
الصفحه ٤٢ : أحاديث أملاها
عن دراج وجعلها «ممّا لا يتابع عليه» ثمّ قال :
«وسائر أخبار دراج غير ما ذكرت من هذه
الصفحه ٥٨ : أبا بكر بن إسحاق يقول : خرجنا من مجلس إبراهيم
الحربي ومعنا رجل كثير المجون ، فرأي أمرد ، فتقدّم فقال
الصفحه ٥٩ :
المراجعه
(١٦)
مائه
من أسناد الشيعه في إسناد السُّنّه
قال
السيّد :
«نعم آتيك ـ في هذه
الصفحه ٦٦ :
أحوالهم ، ومنها تعرف
أيادیهم البيضاء في خدمه الشريعه الحنفيه السمحاء.
ومن وقف علی شؤونهم
الصفحه ٧٩ : تصرّفه. وصدق أبو عمرو ،
له أوهام كثيره تتّبع بعضها الحافظ ضياء الدين.
وقد بدت من ابن حبّان هفوه فطعنوا
الصفحه ٨٥ : في تهذيبه قول يحيی بن معين
: كيف يكون من قتل الحسين ثقه؟! ـ : «صدوق ، لكنْ مقته الناس ، لكونه كان
الصفحه ١٤٧ : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَك الْأَقْرَبين) دعا بني عبد المطّلب ...ثمّ قال لهم ـ ومدّ
يده ـ : من يبايعني علی أن يكون
الصفحه ١٦٨ : عن عمرو بن ميمون ، عن ابن عبّاس ... (٤).
أقول
:
فهؤلاء عدّهٌ من أكابر الأئمّة يروون هذا
الحديث
الصفحه ٢٠٣ : خلاف بينهم.
وتلخّص
:
أوّلاً
: إنّ حديث المنزله صحيح سنداً ، بل هو من أشهر الأحاديث المتواتره عن
الصفحه ٢١٣ : مردود حتّی من قبل علمائهم ، وإنّه لا منكر للقضیه غيره وإلّا
لذكروه.
هذا
، ويؤيّد ذلك الأحاديث الكثيره
الصفحه ٢٢٣ :
ثمّ كان من المدلّسين (١)
..
وكان يتغني بالآلات (٢)
..
ثمّ إنّ جماعه من أعلام الأئمّة
الصفحه ٢٢٥ : الرابع من الأحاديث التی اعترض فيها علی البخاري.
وأمّا في شرح الحديث ، فقد حاول دفع
الإشكال بأنّ الحديث
الصفحه ٢٥٣ : بإرجافه.
وكان أبو سفيان أعطاه عشراً من الإبل علی
أن يثبّط المسلمين ويخوّفهم من المشركين ، ففعل ، وكان
الصفحه ٢٦٧ : ؟!!
وعلی كلّ حالٍ ...فإنّ الرواية ثابته
قطعاً ؛ ولأجلها قالوا بأنّه : لا بُدّ من نكتهٍ.
وأمّا نظائرها في