الصفحه ٢٩٧ : عهداً في عليّ بن أبي طالب فقال : إنّه رآيه الهدی
، ومنار الإيمان ، وإمام أوليائی ، ونور جميع من أطاعني
الصفحه ٣٠٤ : قال : «ولهذا الحديث شاهد من حديث سفيان
الثوری بإسناد صحيح ...» (٢).
فلما ذا الكذب علی العلماء وإخفا
الصفحه ٣٠٥ :
وكذلك نسبه القول بكونه موضوعاً إلی
بعض العلماء منهم ، فإنّها من الأكاذيب أيضاً ..
الثاني
الصفحه ٣١١ : فيهم من يقدح في البخاري وفي مسلم ، والقدح
في سائر أرباب الصحاح موجود في غير واحدٍ من كتبهم .. بل يكفي
الصفحه ٣١٤ :
حقّ أحدٍ من الصحابه
بالأسانيد الجياد أكثر ممّا جاء في عليّ» (١).
وقال ابن حجر المكی : «قال
الصفحه ٣٨٢ :
الملقّب ب : «الصدوق» بالكذب ، فمن آيات نصبه العداء للنبيّ وأهل بيته عليهم الصلاه
والسلام.
وإنّ من أقبح
الصفحه ٣٩٣ : أخرجه الترمذي وحسّنه ، والطبري
وصحّحه ، وأخرجه جماعه من الأئمّة ولم يتكلّموا عليه بشيء ، كما تقدّم في
الصفحه ٣٩٤ : » وغيره ؛ إذ قال : «وبقی للحديث طرق» ، فأورد
بعض الأحاديث ، وكان من جملتها : «وقال الديلمي : أنبأنا أبي
الصفحه ٤٢٤ : عائشه ، وغيرها من أصحاب النبيّ صلّی
اللّٰه عليه [وآله] وسلّم بما في ذلك عليّ رضي اللّٰه عنه.
وأخرج
الصفحه ٤٣٣ :
إنّ لحديث بريدة طرقاً عدیده ، كما
عرفت ، ومنها طريق الحاكم ـ وليس فيه محمّد بن حميد ـ وقد
الصفحه ٤٣٤ :
المحتويات
قوله تعالی : (وَمِنَ النّٰاسِ مَنْ يَشْرِی نَفْسَهُ
الصفحه ٤٣٥ :
المراجعه (١٦)
مائه من أسناد الشيعه في إسناد السُّنّه
الصفحه ١٩ : لم يورده ابن أبي حاتم في تفسيره الذي نصَّ ابن تيميّة علی خلوّه من
الأكاذيب (١).
وهذا أحد مواضع
الصفحه ٢٦ : بِبَعْضٍ في كتٰابِ
اللّٰهِ)».
أقول
:
لا هامش للسيّد هنا.
كما لا تعليق للمفتری.
وهل من شك في
الصفحه ٣٢ :
آيه
الخمس
قوله
تعالی : (وَاعْلَمُوا
أَنَّمٰا غَنِمْتُمْ مِنْ شيء فَأَنَّ ...) (١)
قال