الصفحه ١٠٢ : بسبب ذلك (٢)
..
أمّا العقيلي فقد أورده في كتابه في الضعفاء
(٣).
والذهبي من جمله المدافعين عن ابن
الصفحه ١٠٥ : بترجمة عبد اللَّه بن عون ـ من
رجال الصحاح الستّه ـ : «قال معاذ بن معاذ : ما رأيت رجلاً أعظم رجاءً لأهل
الصفحه ١١٢ : الكلامین : «قلت
: لكنّه ثقه مكثر» (١).
وبما ذكرنا يظهر أنّ قول الذهبي وابن
حجر من أنّ : «الشيعي الغالی
الصفحه ١٢٠ : : «في القلب منه شيء ، لست
__________________
(١) ولا نذكر آراء الجوزجاني
؛ لأنّه كان ناصبيا ، لا
الصفحه ١٢٦ : باستقامته عامّه دهره؟!
إنّ هذا من موارد تناقضات الذهبي أيضاً ؛
فقد نصّ في غير موضع علی أنّ الرفض غير
الصفحه ١٢٧ : ».
وفي ترجمة (أحمد بن المفضّل) : «كان من
رؤساء الشيعه».
وفي ترجمة (إسماعيل الملائي) : «كان شيعيا
من
الصفحه ١٣٩ : الأمر من بعده ..
ومن وقف علی أقوال النبيّ وأفعاله
، في حلّه وترحاله صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم ، يجد
الصفحه ١٤٠ :
المراجعه
(٢٠) ـ (٢٥)
نصُّ
الدار يوم الإنذار
قال
السيّد :
«وحسبك منها ما كان في مبدإ
الصفحه ١٦٠ : إليه ، بل يطوی ولا يروی.
كما تقرّر من الكفِّ عن كثير ممّا
شَجَرَ بين الصحابهِ وقتالِهم رضي اللّٰه
الصفحه ١٧١ :
يتبادر منه إلی
ذهنه هذه المنازل كلّها ولا يرتاب في إرادتها منه.
وقد أوضح رسول اللّٰه صلّی
الصفحه ١٩٤ :
بالنظر إلی
موارد وروده ، وقد رواه الحافظ ابن عساكر عن أكثر من عشرین ؛ ولذا قال ابن كثير
: «قد
الصفحه ٢١٩ : فقال : إنّ عبداً خيره
اللّٰه بين أن يؤتیه من زهره الدنيا ما شاء وبين ما عنده ، فاختار ما
عنده
الصفحه ٢٢٦ :
الاعتراف
بحديث سدّ الأبواب ومحاولات الجمع
ثمّ إنّ جمعاً من الحفّاظ المحقّقين اعترفوا
بصحّه
الصفحه ٢٤٣ : :
١ ـ إنّ علماء الشيعه إنّما يحتجّون علی
أهل السُنّة بما يرویه رجالهم الموثّقون من قِبَل كبار علماء الجرح
الصفحه ٢٥٦ :
اسْتِكبٰاراً)
(١).
وهذه الحكمه مطّرده في كلّ ما جاء في القرآن
الحكيم من آيات فضل أمير المؤمنين وأهل بيته