الصفحه ٦٧ : سنه ٢٦١.
٣ ـ الصحيح من سنن المصطفي ، لأبي داود
، سليمان بن الأشعث السجستاني ، المتوفي سنه ٢٧٥
الصفحه ٧٣ : استحقّ من أرزاقه ، وكان له رزق سنتين ، ثمّ قال له : يا أبا الحسن! حديث جرير بن
عبد اللَّه في الرؤيه ما هو
الصفحه ٨٢ :
ابن الجوزي في الضعفاء
، ولم يذكر فيه أقوال من وثّقه ، وهذا من عيوب كتابه ، يسرد الجرح ويسكت
الصفحه ٩٦ :
الحفّاظ ، أو لغير ذلك.
فهذا حسين المعلّم البصری ، من
رجال الصحاح الستّه ، ذكره العقيلي في
الصفحه ١١٠ : سیّما بالعصبیّه والهوی» (١).
وأمّا التابعون ، الّذين فضّلوا أمير
المؤمنين عليه السلام علی غيره من
الصفحه ١١٣ :
في ذلك يسير ، والأفضل
منهما بلا شك أبو بكر وعمر ، من خالف في ذا فهو شيعي جلد ، ومن أبغض
الصفحه ١٥٤ :
يبلغون الأربعين ، وأنّهم
ما كانوا بهذا القدر ياكلون ، لا يصغی إليه ، ولا رواج له عند مَن
الصفحه ١٥٨ : شاهٍ علی
صَاعٍ من طعام ، وأعدَّ لنا عُسَّ لبنٍ ثمّ اجْمَعْ لي بني عبد المطّلب ، ففعلت.
فاجتمعوا له
الصفحه ١٥٩ :
اللّٰه عليه وآله وسلّم : يا بني عبد المطّلب! إني والله ما أعْلَمُ شابّاً
من العرب جاء قومه بأفضل ممّا
الصفحه ١٦٤ : : من كنت مولاه فإنّ مولاه عليّ ...الحديث ..
قال الحاكم بعد إخراجه : هذا حديث صحيح
الإسناد ، ولم
الصفحه ١٧٦ : تنازع ، فهل تری أُمّتك ـ أهل الضاد ـ يرتابون في عموم المنزله
من هذا الحديث؟!
كلّا وحاشا مثلك أن يرتاب
الصفحه ١٩٥ :
القرآن بإجماع من يعتدُّ به» (٣).
وقال جماعه من الأئمّة بأن أحاديثهما
مقطوعه الصدور (٤).
وهو أيضاً
الصفحه ٢٠٦ :
وهذا في روآيه جماعه من الأئمّة ، منهم
الحاكم في كتاب التفسير من مستدركه
، وقال : «هذا حديث
الصفحه ٢١١ : اختلاف أهل الجرح والتعديل
في الاحتجاج به ، فبين كلامی التابع والمتبوع اختلاف من جهتین!!
وأمّا
قول
الصفحه ٢١٧ : ».
قلت
:
كيف يكون متروكاً وهو من رجال الترمذي وابن
ماجه ، وهما من الصحاح الستّه عندهم؟!
* وكقول عبد