الصفحه ٣٤٤ :
وذكر المحبّه والعداوه دليل صريح علی
أنّ المقصود إیجاب محبّته والتحذیر من عداوته ، لا التصرّف
الصفحه ٣٥٦ :
وعلی هذا ، فإنّ تكلّم البخاري في
حديث الغدير ، وعدم إخراجه في صحيحه ، إنّما يعدّ من مطاعن
الصفحه ٣٧٧ : :
وهو ما أشار إليه شرّاح الحديث وعلماء
الكلام ، من أنّ الأخذ بظاهر حديث الغدير يسلتزم القول باجتماع
الصفحه ٣٧٩ :
المراجعه
(٦٢) ـ (٦٤)
أربعون
نصّاً
قال
السيّد :
«عندنا من النصوص التی لا يعرفها
أهل
الصفحه ٣٨٥ :
إنما هو علی ، دون
عمّه العبّاس وغيره من بني هاشم ، وكانوا يرسلون ذلك إرسال المسلمّات ، كما
الصفحه ٤١٤ :
وبمنزله رأسه من بدنه
(١٢) ، وأنّه كنفسه (١٣)
، وأنّ اللّٰه عزّ وجلّ أطّلع إلی أهل الأرض
الصفحه ٤٢٢ : عهده ، فقال
لها : كيف تجدينك؟ قالت : والله لقد اشتدّ حزني ، وأشتدّت فاقتی ، وطال سقمی»
إلی هذا الحد من
الصفحه ٤٣٢ : يقول :
ابن حميد ثقه ، وهذه الأحاديث التی
يحدّث بها ليس هو من قبله ، إنّما هو من قبل الشيوخ الّذين
الصفحه ٤٣٦ :
الزهري يعمل لبني أُميّه ، والأعمش مجانب للسلطان ........................... ٩٠
هو واهٍ من
الصفحه ١٠ : الدرّ المنثور
عن عدّهٍ كبيره من أئمّتهم!!
* وقال القرطبی : «وظاهر هذه الآيه
أنّها مبطله قول من افتخر
الصفحه ١٦ :
فقيل
:
«هذه الرواية كذب علی ابن عبّاس ،
وهی من روآيه عبد الوهّاب بن مجاهد ، عن أبيه ، عن
الصفحه ١٨ : رواه ابن جرير ، من طريق عبد
الوهّاب بن مجاهد ، وهو ضعيف.
لكن رواه ابن مردويه من وجهٍ آخر عن ابن
الصفحه ٣٩ : :
«أخرج الثعلبي في معناها من تفسيره الكبير
، بسندٍ يرفعه إلی رسول اللّٰه صلّی اللّٰه عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٥٠ :
علی
بن حسين بن موسی ، القرشی العلوی الحسيني الموسوی البغدادي.
من وُلد موسی الكاظم. ولد سنه
الصفحه ٥٥ : ء ولا يدلّ علی
عدم الوضوء وترك الصلاه ، فلعلّه كان من القائلين بالمسح في الوضوء ، تعييناً أو
تخييراً