الصفحه ١٥٧ :
منها
: وضع كلمه : «كذا وكذا» بدل الكلام ؛ كما صنع البخاري (١)
في قضیهٍ مذكورهٍ بتمامها في
الصفحه ١٧٠ :
المراجعه
(٢٨) ـ (٣٤)
حديث
المنزله
قال السيّد :
«وأنزله منه منزله هارون من موسی
، ولم
الصفحه ١٧٨ : سیّما إذا كان
متّصلاً ـ كما في حديثنا ـ ، فإنّ المولي إذا قال لعبده : أكرم اليوم كلّ من زارني
إلّا زیداً
الصفحه ١٩٦ : بحال الآمدی ، الذي
ذكر الذهبي أنّه : «قد نُفي من دمشق لسوء اعتقاده ، وصحّ أنّه كان يترك الصلاه. نسأل
الصفحه ٢٠١ :
المورد
١٣ : في كلامٍ له مع عقيل ؛ روی ذلك
: ابن عساكر (١).
أقول
:
إنّ عدداً من أحاديث
الصفحه ٢١٥ :
حديث
سدّ الأبواب (١)
وهذا الحديث أيضاً من أشهر الأحاديث الثابته
الدالّه علی أفضليه أمير
الصفحه ٢١٨ : علی «طريق
المقابله» لحديث :
«سدّوا الأبواب إلّا باب عليّ» المنصوص
علی صحّته من قبل الجمع الكثير من
الصفحه ٢٤٤ : حاتم : وكان جعفر بن سليمان من
الثقات المتقنین في الروايات ، غير أنّه كان ينتحل الميل إلی أهل البيت
الصفحه ٢٥٩ :
اَلزَّكٰاهَ
وَهُمْ رٰاكعُونَ)
(١) ..
ووجه الدلاله من الآيه هو : إنّه ثبت
أنّ المراد بلفظه
الصفحه ٢٦٦ :
وقد أبعد هذا الرافضي النجعه إذ قال : إنّما
أتی بعباره الجمع دون عباره المفرد بقيا منه تعالی
الصفحه ٣٠٨ : :
«إنّ من كان مثلكم ـ ثاقب الرویه
، بعيد المرمي ، خبیراً بموارد الكلام ومصادره ، بصیراً بمرامیه
ومغازیه
الصفحه ٣١٢ : ، إمّا علی إمامته بعد رسول اللّٰه بلا فصل ، وإمّا علی
أفضليته من غيره بعد النبيّ ..
فأمّا النصّ علی
الصفحه ٣١٣ :
فقد جاز لنا أنْ نحتجّ علی كلّ من
يحترم أحمد بن حنبل ويتّبعه بكلامه المروی عنه في حقّ أمير
الصفحه ٣٢٠ :
وليه ، فهذا وليه ، اللّهمّ
وال من والاه ، وعاد من عاداه.
والسُنن في هذا كثيره لا تحاط ولا
الصفحه ٣٢٧ : التسعه من أبنائه الميامین
طرقاً ـ في نشر هذا الحديث وإذاعته ـ تریك الحكمه محسوسه بجميع الحواس