الصفحه ٤٠٣ : اللّٰه ـ :
١ ـ نصوص الوصيه متواتره عن أئمّة العتره
الطاهرة ، وحسبك ممّا جاء من طريق غيرهم ما سمعته في
الصفحه ٤١٩ : : إنّ عليّاً في السماء لا يخرج مع من يخرج من ولده حتّی ينادی
منادٍ من السماء : اخرجوا مع فلان. يقول جابر
الصفحه ٤٣١ :
:
١ ـ إنّ محمّد بن حميد الرازي من رجال
ثلاثه من الصحاح الستّه ....
٢ ـ إنّه من مشايخ عدّهٍ كبيره من
الصفحه ٩ : القرظی يقول : افتخر طلحة
بن شيبه من بني عبد الدار وعبّاس بن عبد المطلّب وعليّ بن أبي طالب ....
وهكذا
الصفحه ٢٧ : الإمامُ مِن بعده صلّی
اللّٰه عليه وآله وسلّم بلا فصل.
بل إنّ تمام الآيه هو : (مِنَ
المؤمنين
الصفحه ٣٧ : وعلی آل محمّد ...الحديث.
فعُلم بذلك أنّ الصلاه عليهم جزء من
الصلاه المأمور بها في هذه الآيه ، ولذا
الصفحه ٤٧ : اعتمدوا عليه من رجالهم في الصدق والأمانه ، ولا قرین لمن احتجّوا
به من أبطالهم في الورع والاحتياط ، ولا
الصفحه ٥١ : الحفّاظ لبدعته ، وقد
أُحرقت كتبه عدّه نوب في رحبه جامع القصر ، واستتر لمّا ظهر عنه من التنقُّص
بالسلف
الصفحه ٧١ : مقدوحون مجروحون علی لسان المتأخّرين
عنهم والمحقّقين عندهم ، فانظر علی من يعتمدون؟! ولمن يقلِّدون؟!
ولا
الصفحه ٨٨ : خطؤه وسهوه زال الوثوق به ، وإنْ كان من أهل
الصدق والديانه.
لكنّ المشكلة هی اختلافهم الشديد في
الصفحه ٨٩ :
سمع
آله الطرب من بيته فترك الرواية عنه
ففي ترجمة المنهال بن عمرو الأسدی
ـ من رجال البخاري
الصفحه ١٠٠ :
نجيح من رؤوس الدعاه» (١).
وبترجمة «شبابه بن سوار» ـ من رجال
الصحاح الستّه ـ «قال أحمد : كان داعيةً
الصفحه ١٠٤ : عند المتأخّرين منهم ، يرجعون إليها ويعتمدون عليها ...!!
وقال ابن حجر : «...وأيضاً ، فأكثر من يوصف
الصفحه ١١٥ :
، وحال أهل الكوفه ، ومنه يفهم أنّ المعني الصحيح للتشيّع هو ما ذكرناه ، وإلّا
لَما قال ابن عيينه في عبد
الصفحه ١٢٨ :
في فضائل أهل البيت».
وفي ترجمة (زبيد اليامي) : «من أهل الكوفه
الّذين لا يحمدون علی مذاهبهم