الصفحه ٨٧ : ء
المحقّقين من علمائهم في اعتبار أخبارها ووثاقه رواتها ، وعرفنا أشهر أئمّتهم في الجرح
والتعديل ، ووقفنا علی ما
الصفحه ٩٢ :
عن أنس ؛ فقال لي زائده
ـ وكان من رهطه ـ : أي شيء حدّثك؟! قلت : عن أنس. قال : أشهد أنّه يشرب
الصفحه ١٠١ :
علی تلك
الأسماء فليراجع (١).
حكم
من توقّف في مسأله خلق القرآن :
ومن مشاهد اضطراب القوم
الصفحه ١٥٥ : عقيدتهم ، فلا
بدّ من الكتمان والإخفاء بشتّی الأنحاء ..
إمّا
بعدم الذكر ؛ وهذا ما سلكه الكثيرون
منهم في
الصفحه ١٦١ :
ثمّ سائر مَن صحبَ رسول اللّٰه
صلّی اللّٰه عليه وآله وسلّم وجاهدَ معه ، أو حجّ معه ، أو سمعَ
الصفحه ١٨٤ :
قِبْلَهً وَأَقِيمُوا الصَّلاٰهَ)
(١) .. إلی أن قال
: وإنّ عليّاً مني بمنزله هارون من موسی ، وهو أخی ، ولا
الصفحه ٢٥٧ : ، ويكون النصّ فيها توضيحاً لتلك الإشاره ، وشرحاً
لما سبق من الإیماء إليه بالإماره ..
فكيف يقال بعد هذا
الصفحه ٢٦٥ : واحدٍ منها محتمل ، ولا مانع من أنْ يكون كلّها مراداً ، وقد لا يكون شيء منها
هو الوجه .. لكنّ المهمّ أنّ
الصفحه ٢٨٣ : وآله وسلّم : يا علی!
ستقاتلك الفئه الباغيه ، وأنت علی الحقّ ، فمن لم ينصرك يومئذ فليس مني ..
وحديث
الصفحه ٢٨٧ :
ورابعاً
: إنّه قد روی ابن عساكر هذا الحديث بأسانيد ، أحدها : من طريق الحافظ ابن
منده
الصفحه ٣٤٢ : من المتواتر
وهذه حاله عند أئمّة الحديث؟!! لكنّ الرافضه تعتبر كلّ حديث يوافق هواهم ومذهبهم حديثاً
الصفحه ٣٥٣ : » (١)؟!
فطرقه كثيره حتّی صنّف في جمعها
الحافظ ابن عقده كتاباً ، واعترف ابن تيميّة بذلك ، فكيف يكون من أخبار
الصفحه ٣٥٤ : ابن عقده أخرجه من حديث سبعين
صحابيا أو أكثر.
وقال الذهبي في حديث الغدير : «رأيت مجلّداً
من طرق
الصفحه ٣٨٩ : مَن هو مجتهد في الأُصول
والفروع ، لیقوم بأُمور الدين متمكناً من إقامه الحجج ، وحلّ الشُبه في العقائد
الصفحه ٤٠٢ :
وطريقه التعلّم!!
فباللّٰه عليك! مَن يكون حينئذ
الشخص اللائق لأن يقوم مقام النبيّ صلّی