الصفحه ١٦٥ :
ومن هنا لم يناقش ابن تيميّة في هذا الحديث
من هذه الناحية ، فحاول أن يجیب عن الاستدلال به
الصفحه ٢٤٨ :
عدّه من خصائص أمير المؤمنين عليه السلام
، منها : كونه عليه الصلاه والسلام ولي المؤمنين بعد
الصفحه ٢٨١ :
٣٥ ـ قوله صلّی اللّٰه عليه
وآله وسلّم : يا عليّ! إنّ فيك من عيسی مثلاً ، أبغضته إليهود حتّی
الصفحه ٣٢٨ :
ولهم في ذلك اليوم من كلّ سنه زياره
لمشهد أمير المؤمنين ، لا يقلّ المجتمعون فيها عند ضراحه عن
الصفحه ٣٣٢ :
وقد أرسله جماعه من أعلام أهل السُنّة إرسال
المسلّمات (١).
حديث
الغدير لا يمكن تأويله
الصفحه ٤٠٥ : اللّٰه إلی
نبیّه أن يزوّجه ويتّخذه وصيا؟!
وانظر هل كانت خلفاء الأنبياء من قبل
إلّا أوصياءهم؟!
وهل
الصفحه ٤٠٨ :
وحسبك شاهداً لهذا ما أخرجه الإمام أحمد
في ص ٢٦ من الجزء الخامس من مسنده من حديث معقل بن يسار
الصفحه ٤٢٠ :
فقير ليس له شيء ...إلی
آخر هذه الفریه».
ولا شك أنّه كان يقصد من وراء هذه الفریه
أن يلصق
الصفحه ٤٢١ : لك منها ، وأمّا بُدْنُك فبعها. فبعتها بأربعمائه وثمانین
فجئته بها فوضعها في حجره ، فقبض منها قبضه
الصفحه ١٢ :
آيه
ومن الناس من يشری
قوله
تعالی : (وَمِنَ
النّٰاسِ مَنْ يَشْرِی نَفْسَهُ ...) (١)
قال
الصفحه ٤٨ : كان
الأبرار من شيعه آل محمّد وأوليائهم متّهمين ودعاه الخوارج والمرجئه والقدریه
غير متّهمين؟! لو لا
الصفحه ٥٧ :
مشايخ : النسائي وابن
جرير وابن أبي حاتم وغيرهم من الأئمّة ، عن محمّد بن عوف : «هو كذّاب
الصفحه ٦٨ : ، فهناك عدد كبير من
الأخبار في الكتابين تكلّم فيها العلماء ، حتّی إن بعضهم ـ كابن الجوزي ـ أورد
من
الصفحه ٧٤ :
٤
ـ الجوزجاني (٢٥٩) :
ومنهم : أبو إسحاق إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني
الدمشقي ، فقد أكثروا من
الصفحه ٧٧ :
بن سعد من تهذيب
التهذيب ، ثمّ قال : «وقال ابن أبي خيثمه عن
ابن معين : كيف يكون من قتل الحسين ثقه