الصفحه ٢٢٧ :
ثلاث خصال ، لأنّ يكون
لي واحده منهنّ أحبّ إلیّ من حمر النعم : زوّجه رسول اللّٰه ابنته وولدت
الصفحه ٢٥٥ :
وهذا من الأدلّه علی جواز إطلاق
لفظ الجماعه علی المفرد إذا اقتضته نكته بيانیه.
وقد ذكر
الصفحه ٢٧٥ : ، وعمّ ـ علی
اختصاره ـ فاستقصی ، لم يبقَ لغير عليّ أهلية الأداء لأي شيء من الأشياء ..
ولا غرو ؛ فإنّه
الصفحه ٣١٠ :
المراجعه
(٥٢)
وقال ـ في ردّ دعوی المعارضه ـ :
«نحن نؤمن بفضائل أهل السوابق من المهاجرين
الصفحه ٣٢٤ : ـ إذن ـ قطعی
لا ريب فيه ، وقد حمل هذا الحديث عنهم كلّ مَن كان في الرحبه من تلك الجموع ، فبثّوه
بعد
الصفحه ٣٤١ : علی
هذا كلّه من وجوه :
أحدها : أنّ الآيه لم تنزل في عليّ بن أبي
طالب كما زعموا ....
ثانيها : أنّ
الصفحه ٤٠٦ :
فلا يلحقه بعدها لاحق
، ولا يطمع في إدراكه طامع ، فأجلبوا بما لدیهم من إرجاف ، وعملوا لذلك
الصفحه ٢٢ :
فقيل
:
«من طريق أبي نعيم ، عن مجاهد ، (وَصَدَّقَ
بِهِ)
قال : عليّ.
وقول مجاهد وحده ـ لو
الصفحه ٤١ :
إنّ حديث الطبري يفید بأنّ «طوبی»
هی «شجره في الجنّه مسيره مائه سنه ، ثياب أهل الجنّه من
الصفحه ٤٦ :
قال
الشيخ البشری :
«ربّما اعترض بأنّ الّذين رووا نزول تلك
الآيات في ما قلتم ، إنّما هم من
الصفحه ٥٣ : ومن روی عنه من المشاهير كابن النجّار والكمال
ابن العدیم والمجد ابن عساكر والقطب ابن أبي عصرون وأمثالهم
الصفحه ١١٦ :
الصباح أنْ يترحّم علی
عثمان ، فأبي عليّ» (١).
بل لقد وصفوا «تليد بن سليمان» ـ وهو من
مشايخ
الصفحه ١٣١ :
وإلّا فإنّ العدید
منهم يعدّون من أخصّ أصحاب الأئمّة المعصومين ، عليهم وعلی جدّهم صلوات ربّ
الصفحه ١٤٥ :
صحيحه
، فقال (١)
: (الباب من خصّ بالعلم قوماً دون قوم).
ومن عرف سريره البخاري تجاه أمير
الصفحه ١٥١ : الحديث ، وهذا نصّه :
«هذا الحديث ليس في شيء من كتب المسلمين
التی يستفيدون منها علم النقل ، لا في