الصفحه ٦٩ : الجزء السادس من كتابنا الكبير (٢).
هذا بالنسبه إلی أحاديث الكتابين.
وأمّا
بالنسبه إلی رجالهما
الصفحه ٩٧ :
آراؤهم
في أصحاب المذاهب من رجال الحديث
حكم
أحاديث غير أهل السُنّة :
والذي يظهر من
الصفحه ١٢٩ :
وفي ترجمة (عدی بن ثابت) : «رافضی
غال».
وفي ترجمة (العلاء بن صالح) : «من عتق الشيعه».
وفي
الصفحه ١٥٠ :
أمّا من حيث السند ، فقد رأيت كيف ينصّون
علی صحّته ..
وأمّا من حيث الدلاله ، فكلُّ لفظٍ من
الصفحه ١٩١ : يومئذ
فقال : ما أنا أخرجتكم من قبل نفسی ولا أنا تركته ، ولكن اللّٰه أخرجكم
وتركه ، إنّما أنا عبد مأمور
الصفحه ٢١٦ :
فمنها
: حديث المناقب العشر ، الصحيح قطعاً.
ومنها
: ما أخرجه الحاكم وصحّحه.
ومنها
: ما
الصفحه ٣٤٧ :
عيداً وهو اليوم الثامن
عشر من ذی الحجّه ، في حين أنّ سوره «سَأَلَ سٰائِلٌ» مكیه
باتّفاق أهل
الصفحه ٣٨٨ :
بعمّه العبّاس.
كما لا يصحّ حمله علی الولايه والخلافه
من بعده ، لأنّها لا تُستحقّ بالوراثه
الصفحه ٤٠٠ : ؟!
ولما ذا لم يعترف المفتری ـ قبل
هذا ـ بصحّه هذا الحديث ، وقد اعترف بذلك الذهبي في تلخيصه؟!
هذا من
الصفحه ٤٩ :
لدخول النار ، في حين
أنّهم لمّا يترجمون لعلماء السُنّة يذكرون كثيراً من الكبائر والموبقات
الصفحه ٩٩ :
ما رواه سائغ» ..
قال : «وهذه المسأله لم تتبرهن لي كما ينبغی.
والذي اتّضح لي منها أنّ مَن
الصفحه ١٥٢ :
، وفي المعجم
الأوسط للطبراني ، والمختاره
للضياء ، وغيرها من كتب الحديث ...كما عرفت.
ورواه ابن إسحاق
الصفحه ١٩٢ :
وبريده الأسلمی
، وأبي رافع مولي رسول اللّٰه ، وجابر بن عبد اللَّه ، وغيرهم.
وفي المأثور من
الصفحه ١٩٧ : في العموم :
إنّ قوله صلّی اللّٰه عليه وآله
وسلّم : «أنت مني بمنزله هارون من موسی إلّا النبوّه
الصفحه ٢٠٤ : المنزله إلّا مرّهً واحدهً
وذلك في غزوه تبوك!! وكأنّ الّذين نقلنا عنهم الموارد ليسوا من علمائهم بل هم من