الصفحه ١١٦ : علم الرجال والحديث
ـ مصطلح «الرفض» للدلاله علی المعني الأخير ؛ محاولين التفريق بين المصطلحين
من أجل
الصفحه ١١٨ : » ذكر ابن عقده ووصفه ب : «الرفض والبدعة» (٣).
وهذا من تناقضاته بناءً علی هذا
المصطلح الجديد ، وهو
الصفحه ١١٩ : .
والثالث
: إنّ القوم ليس عندهم مصطلحات محدّده ثابته متفّق عليها بينهم ، مفهوماً ومصداقاً.
والرابع
: إنّ
الصفحه ١٣٠ : بالتشيّع ،
وضعّفوهم وردّوا أحاديثهم بهذا السبب ..
وأمّا الفصل بين المصطلحين المذكورین
، بتخصيص «التشيّع
الصفحه ٢٢ : .
وقد سئل أبو جعفر الفقيه ـ غلام الخلّال
ـ عن هذه الآيه فقال : نزلت في أبي بكر. فقال السائل : بل في عليّ
الصفحه ٥٠ :
وكتاب التنزيه وكتاب في
إبطال القياس وكتاب في الاختلاف في الفقه
، وأشياء كثيره. وديوانه في أربع مجلّدات
الصفحه ٥٢ : أوحد في جميع فنون العلم : الأصلين والفقه
...إلی أن قال : مات سنه ٤١٣ وشيعه ثمانون ألفاً.
وقيل : بلغت
الصفحه ٥٥ : ، فإنّ هذا مذهب كثير من الصحابه والتابعين والفقهاء الكبار كابن جرير الطبري
ـ صاحب التفسير والتاريخ
الصفحه ٩٠ : مخلّاً بالعداله (٢)
، فإنّ محمّد بن شهاب الزهري ، الذي يعدُّ من أكبر أئمّة القوم في الفقه والحديث ،
كان
الصفحه ٩٤ : أبي الفرج الجوزي ، وكلاهما حافظان فقيهان حنبليان ...كان سببها
اللعن علی يزيد بن معاوية ، كان عبد
الصفحه ١٠٤ : المناوی ـ مثلاً ـ ينقل
في شرح الجامع الصغير إجماع فقهاء الحجاز والعراق من أهل الحديث والرأي ، منهم مالك
الصفحه ١١٣ : الرافضه ، أبعدهم اللّٰه» (١).
إلّا أنّه قال بترجمة «الفأفاء» «الإمام
الفقيه» «الناصبی» في كلامٍ له
الصفحه ١٥٥ : فقه السيره النبوية
، فإنّه كتب السيره النبوية كما شاء له هواه ، وقد سكت عن هذه القضية من الأساس
الصفحه ١٦٧ : مهران الفقيه وغير واحد ،
__________________
(١) البدآيه والنهآيه
٧ : ٣٣٨.
(٢) تاريخ مدينه دمشق
الصفحه ١٨٠ : تلك الليله بعبد اللّٰه بن أبي طلحة فبارك
اللّٰه فيه ، وهو والد إسحاق بن عبد اللَّه بن أبي طلحة الفقيه