الصفحه ٢٧٢ : يعني القاسم بن الوليد عن الشعبي
عن النعمان بن بشير قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول على
الصفحه ٢٤٩ :
إِرَمَ) ، يخوّف أهل مكة يعني كيف أهلكهم ، وهم كانوا أطول
أعمارا وأشد قوة من هؤلاء ، واختلفوا في
الصفحه ٥٠ : ءهم ، يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز ، وقال :
يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال
الصفحه ٢١٨ : خالد ومقاتل عن عكرمة عن ابن عباس قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لجبريل : «إني أحب أن أراك في
الصفحه ٣٣٣ : استفتيته فيه» فقالت عائشة : وما ذاك يا رسول الله؟ قال : «جاءني رجلان فجلس أحدهما
عند رأسي والآخر عند رجلي
الصفحه ٢٣٤ : كان يجلس ، فقال له الملك : من ردّ عليك بصرك؟ قال : ربي عزوجل ،
قال : أولك رب غيري؟ قال : ربي وربك الله
الصفحه ١٥١ :
فقال الله
مبينا مجيبا لذلك السائل : (لِلْكافِرينَ) ، وذلك أن أهل مكة لما خوفهم النبي
الصفحه ٣٢٠ : ، فقال : يا أبا الحسن أرى الأمور قد اشتدت عليّ
فانصحني ، قال : والله ما أعلم شيئا يغني عنك ، ولكنك سيد
الصفحه ٣٢٥ : علي بن أبي طالب أنه قاتل رجلا
أجرته فلان بن هبيرة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قد
أجرنا من
الصفحه ١٧٠ :
اليوم فقال : (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ
بِهِ) ، متشقق لنزول الملائكة به أي بذلك المكان. وقيل : الهاء
ترجع إلى
الصفحه ٢٤٥ : لاغِيَةً) (١١). لغوا وباطلا قرأ أهل مكة والبصرة لا يسمع بالياء وضمها ، (لاغِيَةً) رفع ، وقرأ نافع بالتا
الصفحه ٧٠ :
المنافق ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وما
يدريك يا عمر لعل الله قد اطلع على أهل بدر
الصفحه ١٦١ : النار يوم القيامة.
ثم رجل إلى
كفار مكة فقال : (وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ) ، اختلفوا
الصفحه ١٠٠ : الله بن عبد
الله بن أبيّ ما كان من أمر أبيه فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله إنه
الصفحه ٣٢٧ :
سورة المسد
مكية [وهي خمس آيات](١)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(تَبَّتْ يَدا أَبِي