الصفحه ٢٨٦ : المنام في السبع الأواخر من رمضان
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني
أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع
الصفحه ٣٠٥ : إليه أموال الحرم ، وأصاب لعبد المطلب مائتي
بعير.
ثم إن أبرهة
بعث حناطة الحميري إلى أهل مكة ، فقال
الصفحه ٦٩ : بن أبي بلتعة إلى ناس بمكة من
المشركين يخبرهم ببعض أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا حاطب
الصفحه ٣٢٣ : .
وأما الحويرث
بن نقيد فقتله علي بن أبي طالب.
فلما دخل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم مكة وقف قائما على
الصفحه ٣١٩ : يرد عليه شيئا. [غير أنه قال : نقض أهل مكة
العهد].
ثم ذهب إلى أبي
بكر فكلمه أن يكلم له رسول الله
الصفحه ٢١٥ :
يوقفان يوم القيامة. وقال أبي بن كعب : اختلطت.
(وَإِذَا الْبِحارُ
سُجِّرَتْ) (٦) ، قرأ أهل مكة والبصرة
الصفحه ٢٦٣ : حائطا
له ، فقال : هي لك فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله أتشتريها مني بنخلة في الجنة
الصفحه ٧٣ : صالحه مشركو مكة على أن
من أتاه من أهل مكة رده إليهم ومن أتى أهل مكة من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٣٧ : سفيان حدثني معبد بن خالد القيسي عن حارثة بن وهب
الخزاعي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا
الصفحه ٣٢٢ : توجه داخلا : اليوم يوم الملحمة
اليوم تستحل الحرمة ، فسمعها رجل من المهاجرين فقال : يا رسول الله اسمع ما
الصفحه ٣٢٤ : أهل اليمن يقال له أبو شاه فقال :
اكتب لي يا رسول الله ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اكتبوا
الصفحه ١٣٥ : أبي عمرو عن (٣) المطلب بن عبد الله عن عائشة ، قالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن
الصفحه ١٠٤ : اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى
رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٢
الصفحه ١٣١ : أبي إسحاق قال سمعت البراء يقول : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أحسن الناس وجها وأحسنهم خلقا ليس
الصفحه ٢١ : ) ، يا أهل مكة ، (مُدْهِنُونَ) ، قال ابن عباس : مكذبون. قال مقاتل بن حيان : كافرون
نظيره : (وَدُّوا لَوْ