الصفحه ٢٩ : : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٣٢ : مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ) ، يعني : [من](١) قحط المطر وقلة النبات ونقص الثمار ، (وَلا فِي
الصفحه ٣٣ : في
وصف أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم : (رُحَماءُ بَيْنَهُمْ) ، (وَرَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها) [الفتح
الصفحه ٣٧ :
محمد بن إسماعيل حدثني محمد بن العلاء (١) ثنا أبو أسامة عن بريد (٢) عن أبي بردة عن أبي موسى عن النبي
الصفحه ٣٩ :
الله فداءك يا نبي الله ، فقالت عائشة : اقصري حديثك ومجادلتك أما ترين وجه
رسول الله
الصفحه ٤٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يقيمنّ أحدكم أخاه يوم الجمعة ولكن
ليقل افسحوا».
وقال أبو
العالية
الصفحه ٤٨ : ليلى بصيغة الإرسال ،
وهو كثير الإرسال ، ثم وقع تخليط في هذه الرواية ، فقد جعله من كلام النبي
الصفحه ٤٩ : » ، فدخل عبد الله بن نبتل وكان أزرق العينين ، فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «علام
تشتمني أنت وأصحابك فحلف
الصفحه ٥٤ : : كان النبي صلىاللهعليهوسلم يقطع نخلهم إلا العجوة.
وأهل المدينة
يسمون ما خلا العجوة من التمر
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم حياته ، ثم توفي النبي صلىاللهعليهوسلم.
فقال أبو بكر :
أنا ولي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ونهى عنه.
[٢١٦٢] أخبرنا
عبد الواحد [بن أحمد] المليحي أنا أحمد بن عبد الله
الصفحه ٦٣ : يكفيني أمر برصيصا؟ فقال الأبيض
وهو صاحب الأنبياء وهو الذي تصدى للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وجاءه في صورة
الصفحه ٦٩ : سارة ، ونزل جبريل فأخبر
النبي صلىاللهعليهوسلم بما فعل فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عليا وعمارا
الصفحه ٧٠ : تلقون إليهم أخبار النبي صلىاللهعليهوسلم ، وسره بالمودة التي بينكم وبينهم ، (وَقَدْ كَفَرُوا) ، الواو
الصفحه ٧١ : : نزلت في خزاعة كانوا قد صالحوا النبي صلىاللهعليهوسلم على أن لا يقاتلوه ولا يعينوا عليه أحدا ، فرخص