الصفحه ١٦٢ : كلها
مسجدا للنبي صلىاللهعليهوسلم.
[٢٢٧٤] وقال
سعيد بن جبير : قال الجن للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٥ : خلق رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : ألست تقرأ القرآن؟ قلت : بلى ، قالت : فإن
خلق نبي الله
الصفحه ١٦٧ : العبدي عن أبي المتوكل الناجي عن عائشة رضي الله عنها قالت : قام النبي صلىاللهعليهوسلم بآية من القرآن
الصفحه ١٧٥ : له فيها.
[٢٢٩١] وروينا
عن أبي سعيد عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الصّعود جبل من نار يتصعد فيه
الصفحه ١٨٧ : : ١٢٣].
[٢٣٠٠] وقال
قتادة : ذكر لنا أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما نزلت هذه الآية أخذ بمجامع ثوب أبي
الصفحه ١٩٤ : ، قال قتادة : أراد بالآثم
والكفور أبا جهل وذلك أنه لما فرضت الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم نهاه أبو
الصفحه ٢٠٥ :
فموكل بالرياح والجنود ، وأما ميكائيل فموكل بالقطر والنبات ، وأما ملك الموت
فموكل بقبض الأنفس ، وأما
الصفحه ٢١٢ : (٤١) أُولئِكَ هُمُ
الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (٤٢))
(ثُمَّ شَقَقْنَا
الْأَرْضَ شَقًّا) (٢٦) ، بالنبات
الصفحه ٢١٣ : محمد بن أبي عياش عن عطاء بن يسار عن سودة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم قالت : قال رسول الله
الصفحه ٢١٨ : ، فخرج
النبي صلىاللهعليهوسلم في
الوقت فإذا هو بجبريل قد أقبل من جبال عرفات بخشخشة وكلكلة ، قد ملأ ما
الصفحه ٢٢٨ : ابن أبي مليكة إن
عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم كانت لا تسمع شيئا لا تعرفه إلا راجعت فيه حتى تعرفه
الصفحه ٢٣٥ : قد أحل لكم نكاح الأخوات ، فقال الناس بأجمعهم معاذ الله أن نؤمن بهذا ، أو
نقربه ، وما جاءنا به نبي ولا
الصفحه ٢٤٠ : ) (١٢) ، أي تصدع وتنشق عن النبات الأشجار والأنهار.
وجواب القسم
قوله : (إِنَّهُ) ، يعني القرآن
الصفحه ٢٧٣ : بن كعب
فأمره بذلك وأخبره أبي أنه قرأ على النبي صلىاللهعليهوسلم فأمره بذلك.
وكان سبب
التكبير أن
الصفحه ٢٧٥ :
من الله
مشهود يلوح ويشهد
وضم الإله
اسم النبي مع اسمه
إذا قال في
الخمس