الصفحه ٦٥ : ليهود بني النضير والمنافقين من أهل
المدينة ، وذلك أن الله عزوجل أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم بإجلاء بني
الصفحه ٨٤ : أوله إذا جلس الإمام على المنبر على عهد النبي صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر ، فلما كان عثمان وكثر
الصفحه ٩٠ :
منيع ثنا [أبو](١) معاوية عن الحجاج عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس قال :
بعث النبي
الصفحه ٩٦ :
[٢٢١٢] وبهذا
الإسناد عن جابر بن سمرة قال : «كنت أصلي مع النبي صلىاللهعليهوسلم ، فكانت صلاته
الصفحه ١٠٩ : في عوف بن مالك الأشجعي أسر المشركون ابنا له يسمى مالكا
فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول
الصفحه ١١٠ : من الغنم.
[٢٢٢٩] وقال
مقاتل : أصاب غنما ومتاعا ثم رجع إلى أبيه فانطلق أبوه إلى النبي
الصفحه ١١٦ : جحش فيشرب عندها عسلا فتواصيت (٢) أنا وحفصة أن أيتنا دخل عليها النبي صلىاللهعليهوسلم فلتقل إني أجد
الصفحه ١٢٢ : : بعد الله وجبريل وصالح المؤمنين (ظَهِيرٌ) ، أي : أعوان النبي صلىاللهعليهوسلم ، وهذا من الواحد الذي
الصفحه ١٢٣ : تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ، أي لا يعذبهم الله
الصفحه ١٦٣ : ) ، يعني النبي صلىاللهعليهوسلم ، (يَدْعُوهُ) ، يعني يعبده ويقرأ القرآن وذلك حين كان يصلي ببطن نخلة
ويقرأ
الصفحه ١٦٤ : العلماء : كان هذا الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم في أول الوحي قبل تبليغ الرسالة ثم خوطب بعد بالنبي
الصفحه ١٨٢ : عِظامَهُ) (٣).
[٢٢٩٦] نزلت في
عدي بن ربيعة حليف بني زهرة ختن الأخنس بن شريق الثقفي ، وكان النبي
الصفحه ٢٦٦ :
السورة ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «يا
جبريل ما جئت حتى اشتقت إليك» ، فقال جبريل : «إني كنت أشد
الصفحه ٣١٦ : وينحرون لغير الله
، فأمر الله نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يصلي وينحر لله عزوجل. وقال عكرمة وعطاء وقتادة
الصفحه ٣٣١ : الجعد يحدث عن معدان بن أبي طلحة عن أبي الدرداء
أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أيعجز أحدكم أن يقرأ