الصفحه ٢٣٧ : » (٧) ؛ قوله سبحانه وتعالى : (إِنَّ النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ) : أى آمرة «للجسد بالقبيح من العمل
الصفحه ٢٨٣ : : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ
مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً)(٧) يعنى : تقرأ كلّ نفس.
والوجه الثّانى
الصفحه ٣٢٠ :
بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ)(١٤) يعنى : باللائمة : النادمة التى «لا تتوب (١٥)» من الذنوب ، لامت نفسها على ذلك
الصفحه ٣٣٠ :
لا
تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً)(١) يعنى : فى الآخرة ؛ وقال فيها : (إِنَ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ
الصفحه ٣٦١ : (٢)
(فأمسكوهنّ بمعروف)
(٢٣١)
١ / ١٣٢
(ومن يفعل ذلك فقد
ظلم نفسه)
(٢٣١)
٢ / ٥٢
الصفحه ٣٧٢ : يتّخذ المؤمنون
الكفرين أولياء)
(٢٨)
٢ / ٢٩٢
(ويحذّركم الله نفسه)
(٢٨
الصفحه ٤٠٥ : )
٢ / ١٤٧
(إنّى أريد أن تبوأ
بإثمى وإثمك)
(٢٩)
١ / ١٦١
(فطوّعت له نفسه قتل
الصفحه ٤٠٦ : النّفس بالنّفس)
(٤٥)
٢ / ٢٦٨
(واحذرهم أن يفتنوك
عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولّوا
الصفحه ٥١٢ : )
١ / ٤٤١
(كلّ نفس ذائقة
الموت)
(٣٥)
١ / ٣٥١ ، ٢ / ٢٢٠
(ونضع الموزين القسط
الصفحه ٥٦٠ : مؤمنة إن
وهبت نفسها للنّبىّ)
(٥٠)
١ / ٧٠
(وامرأة مؤمنة إن
وهبت نفسها للنّبىّ إن
الصفحه ٦٠٦ : خلقنا الإنسن
ونعلم ما توسوس به نفسه)
(١٦)
١ / ٥٧ ، ٢ / ٢٦٧
(عن اليمين وعن
الشّمال
الصفحه ٦٣٩ : )
(٣٣)
١ / ٣٣٢
(والصّبح إذا أسفر)
(٣٤)
١ / ٦٦
(كلّ نفس بما كسبت
الصفحه ٦٩١ : ـ
السارقين ٢ /
٥٦ ، الذين يظلمون الناس ٢ / ٥٥ ، المسلم يظلم نفسه بذنب يصيبه من غير شرك ٢ /
٥٥ ، المشركين
الصفحه ١٠ : ) يعنى : ميّتا ، ثم ردّ الله إليه نفسه ؛ فذلك قوله : (فَلَمَّا أَفاقَ قالَ سُبْحانَكَ تُبْتُ
إِلَيْكَ)(١٤
الصفحه ١٥ : .
(٧) الآية / ١٢٦.
(٨) ل : «الصبر نفسه» وما أثبت عن ص ، م.