الصفحه ١٨٥ :
الباقون فيها (١) بالتحريك بالجر في (٢) الأول والرفع في الباقي على الأصل (وكم جليل) من الرواة (عن
الصفحه ٢٦٦ : ، والباقون
قرءوا : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ)(٣) بجمع السلامة (و) قوله (قالُوا (مَعْذِرَةً) إِلى رَبِّكُمْ
الصفحه ٣٣٤ :
سورة الأنبياء عليهم الصّلاة والسّلام
وقل قال (ع)
ن (ش) هد وآخرها (ع) لا
الصفحه ٧٨ : التحقيق والتسهيل بين بين ؛ لأن أصله «أأممة» ك «أفعلة» ، إذ هو جمع إمام ، وقياسه أمة بإبدال الهمز الساكن
الصفحه ١٧٣ : : ذوات عزل ، أي : حذف فكأنها زيدت (١) في القراءة على الكتابة ، وهذه منها ما هو ضمير المتكلم
، وما هو لام
الصفحه ٣٨٤ : ) لحمزة والكسائي قاف](٨)(قَضى) عَلَيْهَا الْمَوْتَ)(٩) الذي قرأه الأكثر بالفتح فيها ، وفي الضاد ، وألف بنا
الصفحه ٣٣ :
ينادى عليه
كاسد السّوق أجملا
يا (أخي) يا (أيّها
المجتاز) أي : المار (نظمي ببابه ينادى
عليه كاسد
الصفحه ٣٢ : ،
وتأويله على أحسن محمل ، وأصل الأمون : الناقة القوية / (٤) / [١٦ / ك] الصابرة على الأحمال الشاقة ، وأخبر به
الصفحه ٢٣٠ : اسم مكان ، واتفقوا على الضم في (مُدْخَلَ صِدْقٍ)(٢) اتباعا للأثر ، والأمر من «سأل» إذا دخله واو أو فا
الصفحه ٢٤ :
(وأمّا) أبو الحسن (عليّ) بن حمزة مولى بني أسد الثالث من أئمة الكوفيين (فالكسائيّ نعته) [الذي شهر
الصفحه ٤٣٧ :
عند الختم
والاختلاف فيه ، وبدأه المصنف بالحث على الذكر تتميما للفائدة فقال : (روى القلب) هو مصدر بمعنى
الصفحه ٨٧ :
الإدغام (يشبه) في اللفظ الري بمعنى : (الامتلا) من الماء فيلتبس (١) فأبقي على الهمز ، ليدل على
الصفحه ٤٤٠ : الدارمي](٣) في «مسنده» بسند حسن عن ابن عباس عن أبي بن كعب رضي الله عنهم أن
النبي صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٣٤ : ) وهي (٥) : الجنة ، ويقال : حظيرة القدس ، وأصلها : ما يحتظر به
على الغنم ونحوها بأغصان الشجر ، وغيرها
الصفحه ٣٥ : (بكلّ عبير) أي : طيب كناية (٤) عن حسن الثناء (حين أصبح مخضلا) أي : مبتلّا بما أفاض الله عليه من رحمته