الصفحه ٤٥٠ :
(وبعد) أي : بعد الحمدلة (١) (صلاة
الله ثمّ سلامه على سيّد الخلق الرّضا) أي : المرضي حال كونه
الصفحه ٤٥٤ : عليه الصّلاة
والسّلام.................................................. ٣٢٨
سورة الأنبياء عليهم
الصفحه ٣٢٨ :
سورة طه عليه الصّلاة والسّلام
لحمزة فاضمم
كسرها أهله امكثوا
معا وافتحوا
الصفحه ٣٨١ : )(٥) (و) (سَلامٌ عَلى (إِلْ ياسِينَ)(٦) بالكسر) للهمز (وصلا) (٧).
مع القصر مع
إسكان كسر (د) نا (غ) نى
الصفحه ٤٤٩ :
أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)(٨).
وبعد صلاة
الله ثمّ سلامه
على
الصفحه ٢١ : عليه سنة خمس وخمسين
ومائة ، وقرأ قالون سنة خمسين.
ومكّة عبد
الله فيها مقامه
هو
الصفحه ٢٣٣ :
الباقون فصار السلام (١) (مؤخرا) أي : قوله : (لِمَنْ أَلْقى
إِلَيْكُمُ السَّلامَ)(٢)(٣) دون المقدم
الصفحه ٢٣٢ : أخلصوا الصاد في الجميع على الأصل.
وفيها وتحت
الفتح قل فتثبتوا
من الثبت
والغير
الصفحه ٤٥١ : ، وكان لا يتكلم إلا بما تدعو الضرورة إليه ، ويسمع
الأذان من غير مؤذن كرامة ، [ويعذل أصحابه](١) على أشيا
الصفحه ٤٥٢ : كثيرا إلى يوم الدين. تم تم تم».
وفي ز : «هذا الشرح على قصيدة الشاطبية
لسيدنا الشيخ الإمام العالم
الصفحه ١٥٤ :
الفتح والنّصب قارئ
وعند إمام
النّحو فى الكلّ أعملا
(ولم يره) أي : الروم (فى
الصفحه ١١ : (٣) جليل نصابه ، صلّى الله وسلم عليه ، وعلى آله وعترته
وأصحابه.
هذا شرح لطيف
مزجته بقصيدة الإمام أبي
الصفحه ٣٦٩ :
الظّاء خفّف (ن) وفلا
(وخفّفه) أي : الظاء إمام (٤) (ثبت) ، وهم الكوفيون ؛ فقرأ عاصم
الصفحه ٢٦٥ :
أَمْرِنا
رَشَداً)(١) ، و (لِأَقْرَبَ مِنْ هذا
رَشَداً)(٢) فمتفق فيهما على الفتح (وضمّ) حا
الصفحه ٢٨٧ :
وتركه ، وهما (١) لغتان (وَ) مِنْ وَراءِ
إِسْحاقَ (يَعْقُوبَ)(٢) نصب الرفع) الذي قرأ به الأكثر على