الصفحه ١٨٧ : حمزة والكسائي وابن كثير (شايع) أي : تابع حال كونه (٤) (دخللا) هو الذي يداخل المرء في أموره ، والباقون
الصفحه ٤٨ : فيه تحفّلا
(ودونك الادغام
الكبير وقطبه) الذي يدور عليه (أبو
عمرو البصرىّ) لكونه (فيه
تحفّلا
الصفحه ٣٣٧ : (ح) لا
(سُكارى) الذي قرأ به الأكثر في الموضعين (معا) يقرأ (سكرى) لحمزة والكسائي (شفا) وكلاهما
الصفحه ٢٦٠ : يعلمون قل
لشعبة فى
الثّانى ويفتح (ش) مللا
(وخالصه) بالرفع خبر هي (أصل) لنافع
الصفحه ٤٠٦ : ض» (٥) الذي قرأ به أبو بكر في قراءة الجماعة (إنا) بالخبر (صفا) ذا (ولا) (٦).
بموقع
بالإسكان والقصر
الصفحه ٥٠ : )(٧) (بلا
خلاف على الإدغام لا شكّ أرسلا) وإن كان ظاهره أنه من المعتل بحذف الياء منه ، إذ أصله
: «قومي» لكن
الصفحه ٣٩ : الرجيم» ؛ لكونه : (يسرا) أي : ميسرا (٥) سهلا (وإن
تزد) عليه (لربّك) / [٢٠ / ك] (تنزيها) بأن تقول : أعوذ
الصفحه ٣٢ : (المرآة) خبر عن المبتدأ الثاني ، [وهما خبرا](٧) الأول ، والجملة معترضة بين القول ومقوله الآتي ، (ذو النّور
الصفحه ٣٥٣ : «يا» للنداء فكيف دخلت (٥) على فعل الأمر وهي من خواص الأسماء؟
فالجواب أنه (٦) (أراد
ألا يا هؤلا
الصفحه ١٥١ : التفخيم
عدم الاعتداد به ؛ لكونه عارضا (والمفخّم) في النوعين (فضّلا) ؛ لقوة / (٣) دليله.
وحكم ذوات
الصفحه ٨٨ :
(وورش) قرأ (لئلّا) حيث وقع بالياء [بدلا من](٤) الهمز ، لكونه كالفاء في وقوعه ، [أولا لأنه](٥) همز : «إن
الصفحه ٧٤ : ابن ذكوان ، ويحقق ، ويسهل مع المد في رواية هشام.
وفى نون فى
أن كان شفّع حمزة
الصفحه ٥٢ : في
ياء (يَئِسْنَ)(٣) ؛ لكونه بدلا مما لا يدغم.
__________________
(١) الطلاق : (٤).
(٢) في
الصفحه ١٠٦ : لما فيها من التفشي بطرقه ؛ لكونه (١) من مخرجها ، ومن أظهر عند الجيم ألغى / [٥٦ / ك] هذا
الحمل ، ومن
الصفحه ١٣٦ :
(ولا يمنع الإسكان
فى الوقف) ؛ لكونه (٤) (عارضا
إمالة ما للكسر (٥)) المتطرف (فى الوصل ميّلا