مع الكهف
والإسراء يبشر (ك) م (سما)
|
|
(ن) عم ضمّ حرّك واكسر الضّمّ
أثقلا
|
(مع) (وَيُبَشِّرُ
الْمُؤْمِنِينَ) في (الكهف
والإسراء) قرأهما (يبشر) بفتح الياء ، وسكون الباء ، وضم الشين مخففة حمزة
والكسائي و (كم
سما) للباقين خلافه
(نعم
ضمّ) لهم [الياء و
(حرّك)] الباء بالفتح (واكسر الضّمّ) في الشين حال كونه (أثقلا) أي : مشددا.
(ن) عم (عمّ)
فى الشّورى وفى التّوبة اعكسوا
|
|
لحمزة مع كاف
مع الحجر أوّلا
|
(نعم عمّ) هذا الضبط لعاصم [وابن عامر ونافع (فى) : (يُبَشِّرُ اللهُ
عِبادَهُ) في (الشّورى) والباقون بالضبط الأول (و] فى) (يُبَشِّرُهُمْ
رَبُّهُمْ) في سورة (التّوبة اعكسوا) هذا الضبط (لحمزة) فاقرأ له بالتخفيف ، وللباقين بالتثقيل فيها (مع) : (يا زَكَرِيَّا إِنَّا
نُبَشِّرُكَ) و (لِتُبَشِّرَ بِهِ
الْمُتَّقِينَ) في «سورة» «(كاف)
هيعص» (مع) ما في سورة (الحجر أوّلا) ، وهو : (إِنَّا نُبَشِّرُكَ
بِغُلامٍ) بخلاف ما فيها ثانيا ، وهو : (فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) فإنه بالتثقيل بلا خلاف.
نعلّمه
بالياء (ن) صّ (أ) ئمّة
|
|
وبالكسر أنّى
أخلق (ا) عتاد أفضلا
|
و (نعلمه) (الْكِتابَ) (بالياء
نصّ أئمّة) أي : عاصم ونافع والباقون بالنون (وبالكسر (أَنِّي أَخْلُقُ) لَكُمْ مِنَ
الطِّينِ) (اعتاد) لنافع حال كونه (أفضلا) أي : فاضلا بمعنى مفضولا ، أي : مستأنفا ، والباقون
بالفتح
__________________