الصفحه ٤٠ : ء
والألف نظرا إلى أنه دعاء ، وإخفاء الدعاء أفضل ، أو خشية أن يظن جاهل أنه من
القرآن ، ولو قال المصنف
الصفحه ٤٢ : لورش بالفصل بالبسملة بين السورتين في جميع
القرآن ، وتابعه على ذلك الآخذون عنه ، وإن سائر المصريين
الصفحه ٥٥ :
في جميع القرآن نحو : (الْمَسِيحُ عِيسَى)(١)
(وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ)(٢) و (الرِّيحَ عاصِفَةً
الصفحه ٧٥ : ) يونس : (٥٩).
(١٢) الأنعام : (١٤٣ ، ١٤٤).
(١٣) في ز : موضع.
(١٤) يونس : (٧٧).
(١٥) والباقون قر
الصفحه ٧٨ : ، بخلاف
الباقين (وجاء) المد هنا عندهم (ليفصلا) بين الهمزتين ؛ لاستثقال اجتماعهما ، ولم يقع ذلك في
القرآن
الصفحه ٧٩ :
الصَّادِقِينَ)(٣) ، والمضمومتان (أوليا أولئك) ، وليس في القرآن غيره ، فهذه (أنواع اتّفاق تجمّلا) أي : تحسن
الصفحه ٨١ : ](٢) / (٣) ، ولم يقع في القرآن بعدها مضمومة (سما) إذ قرأ به نافع وابن كثير ، وأبو عمرو ، وحصرها
بالتغيير لحصول
الصفحه ٨٨ : (الدّورى) بالهمز (والابدال) فيه ألفا للسوسي (يجتلا) على أصله السابق ، والباقون قرءوا : (يَلِتْكُمْ) من
الصفحه ٨٩ : : «أؤوتوا» «وأؤذينا»](٥) ، ومثل الناظم له بقوله : (أوهلا) ، وإن لم يقع في القرآن ؛ ليتم به البيت
الصفحه ٩٤ : ءُ)(١١) ، و (نَبِّئْ)(١٢) ، (وَهَيِّئْ)(١٣).
وليس في القرآن
ساكن متطرف بعد ضمة ، وشمل المسكن ما كان
الصفحه ١١٦ : فَإِنَ)(٥) ، ووجهه اشتراك الباء والفاء في الشفة ، والباقون قرءوا
بالإظهار على الأصل (وخيّر
فى) حرف واحد
الصفحه ١٢٠ : سواء ، ولم يقع ذلك في القرآن في غير الواو
والياء ، فلذا فرضه فيهما ، ولا وقوع له في التنوين البتة
الصفحه ١٢٩ :
(وما بعد راء) من الألفات المنقلبة عن الياء (١) ك (الْقُرى)(٢) ، و (نَرَى)(٣) و (أدرى) ، وألفات التأنيث
الصفحه ١٥٨ : سورة (الرّحمن رافقن) أي : صاحبن (حمّلا) أي : نقله الكسائي ، وأبو عمرو كسائر ما في القرآن من «أيها
الصفحه ١٦٩ : ، وفتح : (إِنَّ (قَوْمِي) اتَّخَذُوا هذَا
الْقُرْآنَ)(١١) (الرّضا
حميد هدى) إذ قرأ / [٨٧
/ ك] به نافع