الصفحه ٤١٤ : كالجميع (٥)(فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ)(٦).
(مَعِيَ) أَوْ رَحِمَنا)(٧) (باليا) للإضافة / [١٩٧
الصفحه ٢١٢ :
ياءات الإضافة ثمانية ؛ فقال :
وبيتى وعهدى
فاذكرونى مضافها
وربي وبي منى
الصفحه ٣٤٨ : )(١) (و
(لَيْتَنِي) اتَّخَذْتُ)(٢) ، وقد تقدم الفتح فيهما عن أبي عمرو ، وفي الأولى عن
نافع ، والبزي أيضا.
وقوله
الصفحه ٣٥ :
(ولو) وقع (أنّ
عينا ساعدت) صاحبها (لتوكّفت) أي : قطرت وسالت (سحائبها بالدّمع) من خشية الله (ديما) جمع
الصفحه ٤٣٩ : عباس عن أبيّ بن كعب رضي الله عنهم. أخرجه الحاكم في «مستدركه» ، والبيهقي في «شعب الإيمان» مرفوعا وموقوفا
الصفحه ١٥ : كتاب الله
أوثق شافع) قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «اقرءوا
القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا
الصفحه ٩٨ : (بكسر الها) بدل الضم (لياء) (٦) أي : لأجل ياء (تحوّلا) عن الهمز.
كقولك أنبئهم
ونبّئهم وقد
الصفحه ٥١ : سيبويه : «أهل ثم أأل (٢) ثم آل» (وقد
قال بعض النّاس) وهو الكسائي (من
واو ابدلا) ألفه ، وإن أصله «أول
الصفحه ٣٩٩ : (فى) (ليؤمنوا) بالله ورسوله (٢) عن ابن كثير وأبي عمرو (حق (٣) و) في أفعال (٤) (بعد
ثلاثة) ، وهي
الصفحه ٣٦ : ء» قيل : يا رسول الله ، ومن الغرباء؟ قال : «الذين يصلحون إذا
فسد الناس» (١) ، وفي لفظ قال : «أناس صالحون
الصفحه ٣٨٨ : ) المضاف) ، وقد تقدم فتحه عن ابن كثير (ويا) (إِلى رَبِّي)(١١) ، وقد تقدم فتحه عن ورش ، وأبي عمرو [(به الخلف
الصفحه ١٧٥ : : إثبات
الياء فيهما لنافع والبزي (إذ
هدى وحذفهما) أي : الياء منهما (للمازنى) أبي عمرو (عدّ أعدلا) من
الصفحه ٢٦٨ : محل جملة جواب الشرط (شفا) عن حمزة والكسائي والباقون قرءوا بالرفع استئنافا (والياء) فيه للكوفيين ، وأبي
الصفحه ٤٤٧ : ) لا يحتاج معه إلى غيره ، [وبهذا كمل المقصود من نظم](٥) القصيدة.
وقد وفّق
الله الكريم بمنّه
الصفحه ١٠٨ :
[وقد (س) حبت
(ذ) يلا (ض) فا (ظ) لّ (ز) رنب
(ج) لته (ص) باه (ش) ائقا