الصفحه ٢٩٤ : : (وَبَيْنَ (إِخْوَتِي)(١٦) و (وَحُزْنِي) إِلَى اللهِ)(١٧) ، و (هذِهِ (سَبِيلِي)(١٨) ، (وَقَدْ أَحْسَنَ (بِي
الصفحه ٤٤١ :
اكسره فى الوصل مرسلا) نحو : (فَحَدِّثْ)(١) الله أكبر ، (لَخَبِيرٌ)(٢) الله أكبر).
وأدرج
الصفحه ٧٢ : ) بين أهل الأداء (لورشهم) فمنهم من مده عنه كالمفرد ، ومنهم من قصره ؛ لأن أصل
واوه الحركة ، كما هو
الصفحه ٢٢٤ :
سنكتب ياء
ضمّ مع فتح ضمّه
وقتل ارفعوا
مع يا نقول (ف) يكملا
الصفحه ١٥٧ : .
وقف يا أبه (ك)
فؤا (د) نا وكأيّن ال
وقوف بنون
وهو بالياء (ح) صّلا
(وقف) بالها
الصفحه ٣٧ :
وقد قيل كن
كالكلب يقصيه أهله
وما يأتلى فى
نصحهم متبذّلا
(وقد
الصفحه ٣٩ : بالله العظيم ، أو (٦) السميع العليم (فلست مجهّلا) أي : منسوبا إلى الجهل.
وقد ذكروا
لفظ الرّسول
الصفحه ٤٣٨ : ، ويضربوا) (٤) أعناقكم»](٥) قالوا : وما ذاك يا رسول الله؟ قال : «ذكر الله» (٦). رواهما الحاكم وغيره.
وروى
الصفحه ١٢٩ : (٩) ، والثاني مذهب سيبويه.
وذو الرّاء
ورش بين بين وفى أرا
كهم وذوات
اليا له الخلف جمّلا
الصفحه ٤٣٧ : علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا أيها الناس ، إن لله سرايا من
الملائكة تحل ، وتقف على مجالس
الصفحه ٣١٤ : الباقين (والياء) للإضافة في هذه السورة واحدة (٩) (فى) قوله : (خَزائِنَ رَحْمَةِ (رَبِّي)(١٠) انجلا) ، وقد
الصفحه ٣٨١ : مكسورة بمعنى الأهل مضافا إلى «ياسين» ، وقد رسم منفصلا.
(و) ياءات الإضافة في هذه السورة ثلاث (إِنِّي
الصفحه ٤١٦ : قريش (١٠) رسول الله فاحشة
[(أو) على أنه من : «سال» يسال (١١) ك «خاف» «يخاف» لغة [في المهموز](١٢
الصفحه ١٨ :
الله والصّفوة الملا
(فما ظنكم) يا مخاطبين (بالنجل) أي : بالولد (٣) القارئ (عند جزائه) أتظنون
الصفحه ٣٥٣ : الكسائي ، ونظيره في كلام العرب :
ألا يا اسلمي
يا دار ميّ على البلى