الصفحه ٣٥٤ : مقابل من لا يفقه ذلك.
[٦٧] إن الفئة إذا
كانت قليلة كانت الطاقة الإيمانية فيها قوية جدا ، وذلك لأنها
الصفحه ٨٧ :
فَلا
تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٦٨)
وَما
عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ
الصفحه ٢٤٠ : . وقد كان
هذا السؤال من موسى إجابة لطلب قومه ، فقد روي أنه لما كلّمه الله وقرّبه نجيّا
رجع إلى قومه
الصفحه ٥٩٤ :
وَما
نَرى لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ (٢٧)
قالَ
يا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٤١٣ :
وَيَحْلِفُونَ
بِاللهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَما هُمْ مِنْكُمْ وَلكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ
(٥٦
الصفحه ٥٩٢ : نُوحاً إِلى
قَوْمِهِ) فقال لهم : (إِنِّي لَكُمْ
نَذِيرٌ مُبِينٌ) أي منذر واضح ، أنذركم أن إذا كفرتم
الصفحه ٤٦ : :
إذا نزل السماء
بأرض قوم
رعيناه وإن
كانوا غضابا
(وَجَعَلْنَا
الْأَنْهارَ) أي
الصفحه ٥٥٤ : إلا إذا انقطع كل
رجاء ـ حسب الظاهر ـ عن قبول الحق ، فكان هذا دعاء لسرعة إهلاكهم ، بذكر السبب.
ومن
الصفحه ٦٠٢ : مسحة عليها من الغيب والإعجاز ،
وإذا لم يلائم شيء مع هذه الطريقة سمّوه ب «الإسرائيليات» ولم ذلك؟ لأنه
الصفحه ٦١٩ : الآخرة كما نجوا
من عذاب الدنيا ، وهذا فيما إذا أريد من «العذاب الغليظ» عذاب الآخرة.
[٦٠] ثم تأتي
القصة
الصفحه ٦٢٧ : : ضحكت الشجرة ، إذا سال صمغها ، والمراد :
أنها حاضت بعد عقم وانقطاع حيض ، وإن الحيض لمن المبشرات بالولد
الصفحه ٦٣٤ : ،
كذلك لا يرغب فيما لا حاجة له فيه ، أو لأن من حق الرجل أن يتزوج البنت ، أما إذا
لم يرد فكأنه لا حق له
الصفحه ٤٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والطعن في الإسلام صاروا كفارا (وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ) الظاهري ، فإن المنافق إذا أظهر
الصفحه ٦٣٥ : فلتتخلف امرأتك ، لأنها كانت
مع القوم ضدك يا لوط (إِنَّهُ مُصِيبُها ما
أَصابَهُمْ) أي يصيبها من العذاب ما
الصفحه ٢٣٦ : أن تعبد الأصنام ، لأنه
شرك بالله سبحانه.
[١٤٠]
(إِنَّ هؤُلاءِ) القوم الذين يعبدون الأصنام