الصفحه ١١٩ :
رَبِّكَ بِالْحَقِ) وليس كلام الآدميين ، وتخصيص أهل الكتاب ، لأن علمهم يقتضي
أن يعرفوا ذلك ، فإنه «إنما
الصفحه ٥٥٥ : فرعون ولما
أن خرج موسى وقومه توسط البحر فرعون وقومه وإذا بالماء ينطبق عليهم ويغرقون جميعا (وَجاوَزْنا
الصفحه ٦٣٠ : عليّ ، كيف أصنع بالقوم إذا أرادوا الفاحشة مع
هؤلاء الضيوف ، أصل «عصب» من الشد ، يقال : «عصبت الشيء» أي
الصفحه ٥٢٤ : ء (كَذَّبَ الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِهِمْ) من أمم الأنبياء بدون أن يفهموا كلامهم وينتظروا عواقب
كلامهم ، هل يصدق
الصفحه ٦٢٢ : مُرِيبٍ (٦٢) قالَ يا قَوْمِ
أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتانِي مِنْهُ رَحْمَةً
الصفحه ٦٩٣ : إن كانت على وجه
واحد عرف التأويل لها ، أما إذا اختلطت ، سمان وعجاف ، حيوان ونبات ، وتغلب الأضعف
على
الصفحه ٥٠٢ : )
____________________________________
سائر أنواع
المعاصي (عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ) يوم القيامة ، وأي معنى للتبديل؟ هل لأن القرآن ليس معجزا
الصفحه ٤٩٧ : دَعْواهُمْ) أي آخر كلامهم الذي يتكلمون به (أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ) فهم بين تسبيح وتسليم
الصفحه ٣١٢ :
____________________________________
لا
يَسْمَعُونَ) حقيقة ، إذ لو سمعوا ووعوا لعلموا ، فعدم علمهم دليل على
عدم سماعهم سماع متعظ واع
الصفحه ٦٣٨ :
وَيا
قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيالَ وَالْمِيزانَ بِالْقِسْطِ وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ
أَشْياءَهُمْ
الصفحه ٢٦ : » إذا حفظ ، وهو قسم من الإبل كانوا يحرمونه
لأنه حمى نفسه ، فقد كان أهل الجاهلية إذا ولدت الناقة خمسة
الصفحه ٢٥٨ :
قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ
____________________________________
بالحق ويعدلون في
حكمهم
الصفحه ٢٤٨ : وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ
الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا
الصفحه ١٠١ : شخص عادي موجب لإهانته وعدم تقديره ،
فكيف بالله الحكيم العليم؟! (قُلْ) يا رسول الله لإبطال كلامهم
الصفحه ١٥٧ : وراحتهم.
[٦]
(فَما كانَ دَعْواهُمْ) أي دعاء هؤلاء الذين أهلكناهم ، وكلامهم (إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا) وقت