الصفحه ١٠٣ : ، و (لا رَيْبَ فِيهِ) صفة للكتاب (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) صفة بعد صفة ، أي أن هذا القرآن هداية لمن اتقى
الصفحه ٤٩٦ : (مِنْكُمْ) وقد عيّن أولو الأمر في غير واحد من الأحاديث أنهم الأئمة
الهداة الاثني عشر عليهمالسلام وهم : علي
الصفحه ٦٤٨ :
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ
الصفحه ٤٥ : ، ومعدن كلّ فضيلة ، ومخزن العلوم والمعارف ، وغرضه هداية الناس إلى التي هي
أقوم في الدنيا والآخرة.
كما
الصفحه ١١٦ :
____________________________________
وهو : أن الله لما
ذا يضرب المثل ، كما مثل للمنافق هنا ، ومثل في سور أخرى بالعنكبوت ونحوها؟ فإن
المثال
الصفحه ٣٨٩ :
____________________________________
في قصة أحد (وَاللهُ سَمِيعٌ) لأقوالك (عَلِيمٌ) بما تنويه من حب الخير والهداية للناس عامة.
[١٢٣
الصفحه ٥٨٧ : خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً (١٦٩) يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمُ
الصفحه ٦٤٩ :
وَلْيَحْكُمْ
أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما
أَنْزَلَ
الصفحه ١٠٥ : عَظِيمٌ (٧)
____________________________________
آمنوا ، ومن
المعلوم أن المعاند يتساوى في حقه الإنذار
الصفحه ١٢٣ :
فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ
الصفحه ٢١١ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي
الْكِتابِ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ (١٧٦) لَيْسَ الْبِرَّ
الصفحه ٢٨٠ : (٢٥٥) لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
الصفحه ١٠٠ : للتأكيد ، لإفادة أن الرب ليس طاغيا ، كما هو الشأن
في غالب الأرباب البشرية.
[٤]
(مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ
الصفحه ١٩٧ : ، فإن في تشريف الإنسان بشرف سببا
لتقريبه إلى الهداية الكاملة.
[١٥٢] وقد أتممنا
النعمة عليكم بتحويل
الصفحه ٣٨٠ : ومؤامراتهم في قلق واضطراب ، ولذا هدأ الله سبحانه من روع المؤمنين بقوله : (لَنْ يَضُرُّوكُمْ) أي لن يضر أهل