الصفحه ٩٢ :
حقائق كونه ، في الدنيا وفي الآخرة تتدرج في الظهور.
وكيف كان فيدل على
المقدمة الرابعة عدم وجود الهداية
الصفحه ٩٠ : بالعمل أعمال الجوارح كلها
بما فيها اللسان ، وقد دلت الأحاديث المتواترة على أن الهداية خاصة بالقرآن ـ أن
الصفحه ٩١ : ـ وإنما كان يضل من طلب الهداية في غير القرآن ، لأنه لا هداية
فيما عداه ، مثل أن يكون الطريق إلى البلد
الصفحه ٥٨ : في هداية البشر ونقلهم إلى شاطئ الأمان
، والتأريخ هو خير دليل وشاهد على ذلك. وأعظم مدرسة للإسلام كانت
الصفحه ٥١٧ : (أَنْ تَهْدُوا مَنْ
أَضَلَّ اللهُ)؟ أي : أتطمعون في هداية هؤلاء المرتدين ، وقد أضلهم الله؟
وقد تقدم أن
الصفحه ٢١٠ :
وَيَشْتَرُونَ
بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ
وَلا
الصفحه ١٢٤ : هُدىً) يهديكم إلى الحق (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ
فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) في الدنيا ولا في الآخرة (وَلا هُمْ
الصفحه ١٠٩ :
فِي
طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١٥)
أُولئِكَ
الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما
الصفحه ٤٨٦ : ) يبيعون أنفسهم بالضلالة فعوض أن يصرفوا أعمارهم وطاقاتهم
ليشتروا الهداية بالإيمان بالرسول والعمل الصالح
الصفحه ٤٣ :
البيان في تفسير
القرآن» (١).
ثم استمرّ العلماء
في إغناء المكتبة الإسلاميّة بصنوف المؤلّفات
الصفحه ٥٤ : في بعض الأخبار من أنّ القرآن الكريم يفسّره الزمان ، والذي قد يكون من
معانيه أمور :
١ ـ أنّ القرآن
الصفحه ٤٩ :
وحقائقه ، ففي كلّ سورة بحار من المعارف ، وتتجلّى في كل آية منه أنوار من الحقائق
والهدايات ، وكيف لا يكون
الصفحه ٣٥ : الأزلية في حفظ القرآن وتخليده بالبحث فيما
احتواه من علوم وما تضمّنه من معارف لما يترتّب على ذلك من هداية
الصفحه ٢٨١ : الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٥٧)
____________________________________
أو
الصفحه ٣٧٠ :
____________________________________
الهداية وظلموا
غيرهم بمنعهم عن الحق.
[٩٦]
(قُلْ) يا رسول الله لليهود (صَدَقَ اللهُ) فيما نقلت لكم من عدم