الصفحه ٧ :
وعليه فإنّ طريق
التصديق بالنبوّة والإيمان بها ينحصر بالإعجاز الذي يظهره النبيّ
الصفحه ٩ :
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ
الصفحه ١٣ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بأكمله ، بل كان يوحى إليه رؤي قصيرة ووصايا ، وأمثال وقصص
ذات مغزى ، أو
الصفحه ٣٢ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال يوم خيبر : لأعطين الراية غدا رجلا يحبّ الله تعالى
ورسوله
الصفحه ١٢٥ : النبي عليهالسلام ، نسبوا إلى أبيهم الأعلى ، كما نسب البشر إلى أبيهم
الأعلى ، في قوله (يا بَنِي آدَمَ
الصفحه ١٦٤ : ودعاء على المخاطب وقد كانت اليهود
اغتنمت هذه الكلمة المتشابهة لسب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذا
الصفحه ١٨٣ : وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى
وَما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ
الصفحه ١٨٤ : :
التوحيد ، والعدل ، والنبوة ، والإمامة ، والمعاد ، فإن كل نبي كان يصدّق من سبقه
ويبشّر بمن يلحقه ، كما إن
الصفحه ٢١٢ :
وَالْمَلائِكَةِ
وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى
الصفحه ٢٤٠ :
اللّهُ
النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٦٥ : ، فمر بهم نبي من أنبياء بني إسرائيل يقال له «حزقيل» فبكى واستعبر
وقال : يا رب لو شئت لأحييتهم الساعة كما
الصفحه ٢٦٨ :
____________________________________
فسأل النبي عليهالسلام من الله ذلك ، فاستجاب الله دعاءه وعين لهم ملكا وكتب
عليهم القتال (فَلَمَّا
الصفحه ٢٧٧ : مر سابقا فلم يكن إنسانا عاديا ولا
خالقا وربا وإنما نبي مؤيد من عند الله سبحانه ، وحيث كان هنا مجال
الصفحه ٢٨٣ : إلى الذي مر على قرية وهو عزيز النبي عليهالسلام أو أرميا (وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى
عُرُوشِها) أي ساقطة
الصفحه ٣٣٠ : السابقين (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) كما يخرج النبات الحي من الحب الميت والأرض الميتة ، أو
يخرج