الصفحه ٣٦٠ :
وَلا
يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً أَيَأْمُرُكُمْ
الصفحه ١١ :
لا يدركه عموم الناس كما لم ينحصر لطفه عزوجل بإخبارات النبيّ السابق عن ظهور نبيّ في اللاحق ، وذكره
الصفحه ١٦ : النبيّ الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته الأطهار عليهم آلاف التحية والثناء تكريسا
للاقتدا
الصفحه ٢٦٧ : الْمَلَإِ) أي الجماعة (مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى) النبي (إِذْ قالُوا
لِنَبِيٍّ لَهُمُ) هو
الصفحه ٣٢٦ : يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ
وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ
الصفحه ٢٥ :
أصحابنا على أنّ تفسير القرآن لا يجوز إلّا بالأثر الصحيح عن النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة
الصفحه ١٣٨ :
وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ (٦١) إِنَّ
الصفحه ١٤٧ :
____________________________________
النبي ، فإن الله
يعلم أنهم يعلمون صفاته ، ولا يؤمنون به عنادا.
[٧٩]
(وَمِنْهُمْ) أي من اليهود
الصفحه ٣٥٢ :
الْمُشْرِكِينَ (٦٧) إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
الصفحه ٥٣٦ : الآخرة بالنار
والجحيم.
قال في «المجمع» :
وفي الآية دلالة على صدق النبي وصحة نبوته وذلك أنها نزلت والنبي
الصفحه ٥٥٠ : : نبينا خاتم النبيين ، وكتابنا يقضي على الكتب ، وديننا الإسلام. فنزلت
الآية ، فقال أهل الكتاب : نحن وأنتم
الصفحه ٥٨٤ :
إِنَّا
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنا
الصفحه ٦٤٤ :
إِنَّا
أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
الصفحه ٦٧٦ : ءِ
السَّبِيلِ) أو المراد ب «القوم» كبارهم الذين كانوا قبل النبي قائلين
بألوهية عيسى ، وأدركوا فلم يؤمنوا ، فإنهم
الصفحه ٥ : ، وأبواب الإيمان ، وأمناء الرحمن ، وسلالة النبيّين ،
وصفوة المرسلين ، وعترة خيرة ربّ العالمين.
وبعد