الصفحه ١٧٠ : النصارى لهم إيمان في الجملة وكذلك النصارى يعرفون أن اليهود لهم إيمان
في الجملة (كَذلِكَ) القول (قالَ
الصفحه ١٧٨ : ) وأولادنا (أُمَّةً مُسْلِمَةً
لَكَ) والإسلام هو تسليم الأمور إلى الله سبحانه في الاعتقاد
والقول والعمل
الصفحه ١٨٠ : الملة ، إلا من ضرب نفسه بالسفاهة والحمق ،
وهل هناك طريقة أفضل من هذه الطريقة؟ والاستفهام في قوله «من
الصفحه ١٨٩ : وغربها ،
وفي التشريع ، فليس ناقصا ولا مغاليا ، وهكذا إلا أن ظاهر قوله سبحانه بعد ذلك (لِتَكُونُوا
الصفحه ١٩٠ : ـ وهذا هو الظاهر من «لام» العلة في قوله «لتكونوا
.. ويكون» ولعل ارتباط هذه الآية بما سبقها من حكم القبلة
الصفحه ٢٠٥ : تعالى (مَنْ يَمْشِي عَلى
بَطْنِهِ) (١) وقوله (وَارْكَعِي مَعَ
الرَّاكِعِينَ) (٢) (كَحُبِّ اللهِ) أي
الصفحه ٢٠٦ : (حَلالاً طَيِّباً) أي في حال كون المأكول حلالا طيبا ، إلا ما حرم منه ، وفي
قوله «طيبا»
الصفحه ٢١٢ : (بِعَهْدِهِمْ إِذا
عاهَدُوا) سواء كان عهدا مع الله كالنذر والبيعة ، أو مع الناس
كالعقود ، وهذا عطف على قوله «من
الصفحه ٢١٦ : وتبديلكم ، أو تنفيذكم للوصية ، ولعل هناك نكتة
أخرى في قوله (فَإِنَّما إِثْمُهُ
عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٢ : (وَلا جِدالَ) قول لا والله وبلى والله (فِي الْحَجِ) أي في حال الإحرام (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ) في
الصفحه ٢٣٦ : الْمِهَادُ (٢٠٦)
____________________________________
قوله في شؤون
الدنيا معجب ، أو متعلق ب «يعجبك» أي أن
الصفحه ٢٥٠ : يمين ، ويمين اللغو هو ما يجري على عادة الناس من قول
: لا والله وبلى والله من غير عقد على يمين يقتطع بها
الصفحه ٢٥٢ : (حَكِيمٌ) جعل أحكامه على طبق المصلحة والصلاح ، ومن المحتمل أن يكون
قوله تعالى : (وَلَهُنَّ مِثْلُ
الَّذِي
الصفحه ٢٥٩ :
بِأَنْفُسِهِنَ) أي يحفظن أنفسهن عن الزواج ولعل في قوله إشارة إلى أن
النفس ولو كانت تطمح نحو الزواج لكن الواجب
الصفحه ٢٧١ : رأوا من كثرتهم (قالَ الَّذِينَ
يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللهِ) من أصحاب طالوت ، وفي قوله «يظنون